خربشات الحكماء لا تقدر بثمن
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
خربشات الحكماء لا تقدر بثمن
أختي الفاضلة ، الأديبة أحلام
أسعد الله أوقاتك
شئنا أم أبينا .. إن لكل منا وجهين اثنين في هذه الحياة الدنيا ! وجهاً للناس ، ووجهاً للأنا ..
أما الصالحون الصادقون ؛ فهم في جهاد مع أنفسهم دائم للمصالحة بين الوجهين ، وإخراج الثاني مع الأول إلى الناس ..في أفعالهم وفي أقوالهم
وأما الطالحون المنافقون ، فيعملون بتدبير الليل والنهار ليوسعوا شقة الخلاف بين الوجهين ، ( وهم يحسبون أنهم يُحسنون صنعا )!
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
من أوجع ما قرأته:
رسائل ابجدية النور .. 487
وصية هابيل :
صوت البلبل ... يهزم القفص !!
الإنسان : موقف
من الذي كتب خربشات غيرك
ايها الحكيم المتواضع
عجبتُ لهؤلاء الذين يلبسون مسوح الكرم والشهامة والرجولة والإنسانية ثم يتنادون لإغاثة الشعب السوري العظيم ! يجهّزون قوافل اللباس والطعام والدواء له ، ويُفاوضون لإدخالها إليه . يُريدون إطعام الطعام للكرام أهل الكرم في بلاد الخير والخيرات ! للشعب الذي بذر الحَبّ على رؤوس الجبال لئلا يُقال جاع طيرٌ في بلاده ! يُريدون إدخال الطعام واللباس والدواء إلى سوريا .. إلى مُستودع الطعام واللباس والدواء الذي يُصدّرها إلى الجوار وأبعد الديار ! وهل ألذّ الطعام وأوفره إلا في سوريا ؟! وهل أوفر الملابس وأجملها وأشهرها صناعة وإتقاناً إلا في سوريا ؟! وهل أرخص الدواء إلا في سوريا ؟ فأين يذهبون ؟!
هؤلاء إمّا جاهلون حمقى ساذجون ، وإمّا مُراؤون مُنافقون ، وإمّا مُستكبرون مُترفون .. وإمّا أولياءُ المجرمين !
إن كانوا رجالاً شِهاماً ، أو مؤمنين صادقين يُريدون وجه الله في إغاثة إخوتهم في سورية ، وتفريج كربتهم ونُصرتهم .. إن كانوا كذلك ؛ فليعملوا على إزالة مَن يمنعهم عن خيراتهم في أرضهم ، فليُزيلوا حصار التتار عنهم ، فليُدمّروا هذه الكائنات التي تتلذّذ بمشاهدة إخوتهم في الدين وفي العروبة مُدنفين ثم وهم يموتون جوعاً وقهراً ! فليتعاضدوا لنصرهم على من لم يعرف التاريخُ عدواً للإنسان والأديان مثلهم .. وهم – والله – أعداؤهم هم أيضاً لو كانوا يعقلون !
بهذه الكلمات الجميلة هنأت أم عقبة زوجها وأخأنا مصطفى حمزة بعيد مولدهرفيق دربي، وشريكي في رحلتي المنو عة ....يامن أدعو ربي في صلواتي أن يهب أمثالك لكل فتاة مسلمة..... زوجي الحبيب الغالي مصطفى حسين حمزة لايسعني في يوم مولدك إلا أن ابتهل إلى ربي الكريم المنان أن يثلج قلبك بالصبر ،ويفرح قلبك بالنصر ...وأن يسعد نفسك بالخير والرضا ...وكل عام وأنت إلى الله أقرب
كل عام وأنت بخير أيها الرائع