عالمنا بعدساتنا و أقلامنا " صفحة للجميع "

أُخيتي الحبيبة نادية
سبحان الله
ما أكثر توارد الخواطر...!!!
أتعلمين أنني حينما رأيت أول صورة للحكيمي -في مصر- وفيها يظهر التعب جليّا عليه

خطر في بالي نفس خاطرك هذا
وكنت أود أن أكتب وأقول:
إن بعض أُمنياتنا تتحقق في وقت لا نتمناها فيه
لأن طعمها حينئذٍ يكون مُرّا
ولكنك سبقتني بالكتابة فلك الفضل والسبق والشكر
....
أسأل الله للحكيمي الصحة والعافية
و
دمتِ بخير يا غالية

واااااااااااااااااااااااا ااو





مااااااااااااااااااا أخطركما فعلاً !!!


شكراً كثيرا لكما

و تنزعج العمارة القريبة منا نحن في شارع أحمد لطفي السيد (في الهرم) من صداعي الشديد
فتسقط تضامنا نبيلاً مع شدة الوجع الذي لا يحتمله جبل في فروة رأسي اليسرى ..
شكراً لكل الذين يشعرون

و هؤلاء لم يسقطوا و لم يستشعروا للأسف ...
ليتهم كانوا العمارة النبيلة التي بالقرب منا فتكون لهم مشاعر و أفئدة ..
و حتي في مصر معلَّقين أيها الــ

الخليلي

و التعليق على آمال

الحسيني

" يا أخت هارون .... "


في أقدم كنيسة في مصر

جامع عمرو بن العاص

تذكرني هذه الصورة التي التقطتها في قطب مينار في دلهي بالمثل القائل :

Let sleeping dogs lie

الفتنة نائمة ...................

هنا أردت التقاط صورة لمنظر المجاري هذا في الهند فقال لي صديقي الفنان التشكيلي الهندي :
أتعلم أن الله وهبنا هذه العيون و العدسات لنرى الجمال و نستمتع به
ما بالك تشغلها في هذه الأشياء يا حكيمي ؟!

و لهذا لم ألتقط بعدها صورا و لم أنظر إلا لما هو جميل