سكن وسكينة.

ومضة عائليّة اجتماعيّة تفيض حنانا ...
بوركت
تقديري وتحيّتي

ومضة راقية بمضمونها وبعدها الاجتماعيّ صوّرت جوانب مهمّة من حياة الإنسان

ليتها حظيت منك بالمزيد من المراجعة لتلافي ما وقع بها من هنات

سعيدة بعناق بهاء حروفك غاليتي

محبّتي

نَظرتُ إلى عينيها العسليتين, والغمازتان على وجنتيها متأملا ..
هصرتني غصة في قلبي لضيق ذات اليد , فنظرت إليها متسائلا:
هل أنت سعيدة معي؟؟
حدجت في بعينيها الحلوة بنظرة غاضبة وقالت: عندما تتألق الشمس,
وتمتد الحقول الخضراء جميلة أمام عينيك, ويرى زوجك فيك جمالا لم
يره أحد من قبل , وتكون هناك حركة ضئيلة عذبة تدغدغ أحشائك...
فماذا يمكن للمرأة أن تتمنى أكثر!!
غرد قلبي.. ونزل السلام والسكينة ليخيما علينا.

نظرته كانت تنم عن إحساس وشعور لما يتلجلج في نفسها ، كانت تشاركه في همومه في صمت ، لكنها لم تبد تبرماً ولا شكوى ..تكلمت لما استفزها بسؤاله وأحسنت الكلام لأنها كانت مستعدة للجواب ..
عملت الساردة على أن يكون جواباً مرتباً وصافياً في لغته ومعانيه ، فلم ترتبك ولم تتصنع ، بل أرسلته صادقاً وشاعرياً .. وبذكاء عالجت البطلة الموقف ، فكأنها رممت الحدث وطوته مع لحظة السؤال فكأنها استبقت الحدث قبل أن يقع ..
نص جميل يكشف عن العلاقة الإنسانية المبنية على الحلو والمر ، على الصدق والوفاء .. على الحب الدائم الذي يحطم كل العراقيل التي تقف أمامه .. كما يرفع من مكانة المرأة التي تؤمن بإمكانية استمرار العلاقة المشتركة بينها وبين الرجل في ظل غياب الماديات ..
جميل ما كتبت وأبدعت أختي المبدعة المتألقة .. نادية ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

ومضة راقية بمضمونها وبعدها الاجتماعيّ صوّرت جوانب مهمّة من حياة الإنسان

ليتها حظيت منك بالمزيد من المراجعة لتلافي ما وقع بها من هنات

سعيدة بعناق بهاء حروفك غاليتي

محبّتي

شكرا لك فاتن ـ ياليتك تنزلي النص وتضعي الكلمات التي تريد
تصويب بالأحمر ـ حتى أستطيع التعرف على أخطائي وتصويبها
سامحيني .. أعرف أن مسئولياتك لا تحتمل زيادة.
وشكرا لك ايتها الأبنة العزيزة.

هي لحظة إشراق ..
اختزلت حالات الشوق والحميمية

مودتي وتقديري

نظرته كانت تنم عن إحساس وشعور لما يتلجلج في نفسها ، كانت تشاركه في همومه في صمت ، لكنها لم تبد تبرماً ولا شكوى ..تكلمت لما استفزها بسؤاله وأحسنت الكلام لأنها كانت مستعدة للجواب ..
عملت الساردة على أن يكون جواباً مرتباً وصافياً في لغته ومعانيه ، فلم ترتبك ولم تتصنع ، بل أرسلته صادقاً وشاعرياً .. وبذكاء عالجت البطلة الموقف ، فكأنها رممت الحدث وطوته مع لحظة السؤال فكأنها استبقت الحدث قبل أن يقع ..
نص جميل يكشف عن العلاقة الإنسانية المبنية على الحلو والمر ، على الصدق والوفاء .. على الحب الدائم الذي يحطم كل العراقيل التي تقف أمامه .. كما يرفع من مكانة المرأة التي تؤمن بإمكانية استمرار العلاقة المشتركة بينها وبين الرجل في ظل غياب الماديات ..
جميل ما كتبت وأبدعت أختي المبدعة المتألقة .. نادية ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

الأخ الفاضل/ الفرحان بو عزة
كثير تقديري لمرورك الوارف الخصب
وتحليلك النقدي الرائع غير المستغرب منك
لك الشكر على بديع قراءتك وجميل ثنائك
لا حرمني الله من جميل حضورك.

هي لحظة إشراق ..
اختزلت حالات الشوق والحميمية

مودتي وتقديري

أهلا برقيق الحرف وراقي الحضور
يعجبني عمق قراءتك
تحياتي وودي.

لوحة دافئة رسمت أروع مشاعر السكينة والسكن التي ذكرها الله في كتابه العزيز
شكرا لك أخت نادية على هذا الجمال
تحاياي

لا أعرف أيتها الغالية كيف تخطيت بعض المشاركات في الرد
أقدم أسفي وإعتذاري ـ وتحيتي لحسك المرهف وقراءتك البليغة
لحضورك المؤازر توقيعه المميز .
تحياتي وتقديري.

بسم الله الرحمن الرحيم
ومضة جميلة
تعبر عن معنى السعادة التى لاتقدر بمالٍ
دمت مبدعة

شكرا على قراءتك القيمة واهتمامك النبيل
أشرقت ومضتي بمروركم الراقي
دمتم بكل خير.

السكن والطمأنينة عنوان السعادة بين الزوجين.
اظن أن جواب الزوجة لزوجها قد تجاوز حدود السعادة المادية الى ذلك السكن وكانت تلك الحركة في الأحشاء- في نظري- هي ذلك الطفل الذي يوثق عرى المحبة.
دمت بخير أختنا الفاضلة.

الأخ الفاضل/ عبد السلام دغمش
أتأسف وأعتذر على تأخر في الرد غير مقصود
أنرت متصفحي وأثريت ومضتي بردق اللبق
طبعا الحركة التي في الأحشاء هى حركة الطفل
الذي لا تكتمل معنى السعادة عند المرأة إلا به
أشكرك على مرور أسعدني وشرفني
وأعتذر مرة أخرى.
دام دفعك الجميل.