وتعانقت كلماتنا مبهورة
بعذوبة فتناغمت برجوعنا
هل ممكن برجوعنا بدل باسماعنا ؟
ودي ووردي وباقات من الشكر الجزيل لجهدك الطيب
المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وتعانقت كلماتنا مبهورة
بعذوبة فتناغمت برجوعنا
هل ممكن برجوعنا بدل باسماعنا ؟
ودي ووردي وباقات من الشكر الجزيل لجهدك الطيب
أختي فابدة يبدو أنك لم تنتبهي أيضا لــ إمتاعنا في البيت ما قبل الأخير .
بالنسبة لرجوعنا ليست مناسبة , لأنك لم تذكري أنه كان غياب أو رواح قبل ذلك ,
فمن أين جاءت رجوعنا ؟
بانتظارك ....
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
كتبت لنا أفراحنا أشعارها
بحروف عشق زاد في سطوعنا
وتعانقت كلماتنا مبهورة
بعذوبة فتناغمت بشعورنا
وتعانقت كلماتنا مبهورة
بعذوبة فتناغمت بشموعنا
أو ممكن
وتعانقت كلماتنا مبهورة
بعذوبة فتلألأت بشموعنا
أَنادي بِأَعْلى الصَّوْتِ أرْقُبُ رَدَّهُم = فَيَأْتي إلَيَّ الرَّدُ بِالهَمْسِ يَرْفُلُ
بِحَشْرَجَةٍ ناجتْ أماني مَشاعِري = بِحَسْرَةِ أشْواقِ الهَوى سَوْفَ تَرْحَلُ
رَأَيْتُ بِنَزْفِ الوَجْدِ دَمْعًا مُلازِمًا =وَفَيْضُ حَنيني لِلمَشاعِرِ يَقْتُلُ
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 23-11-2013 الساعة 01:35 AM
أَنادي بِأَعْلى الصَّوْتِ أرْقُبُ رَدَّهُم = فَيَأْتي إلَيَّ الرَّدُ بِالهَمْسِ يَرْفُلُ
بِحَشْرَجَةٍ ناجَتْ أمانِيَّ مُهْجَتي = بِحَسْرَةِ أشْواقي التي سَوْفَ تَرْحَلُ
رَأَيْتُ بِنَزْفِ الوَجْدِ دَمْعًا مُلازِمًا =وَفَيْضُ حَنيني لِلمَشاعِرِ يَقْتُلُ
فَإنّي أعيشُ اليَوْمَ جُرْحَ مَواجِعي=فَتَسْوَّدُ أوْراقُ الحَياةِ وَتَذْبَلُ
وِصالُكَ شؤْمٌ بِالعَذابِ مُلامِسٌ = لِنَبْضي فَأَرْثي حُبَّنا حينَ يَجْفَلُ