وتعانقت كلماتنا مبهورة
بعذوبة فتناغمت برجوعنا
هل ممكن برجوعنا بدل باسماعنا ؟
ودي ووردي وباقات من الشكر الجزيل لجهدك الطيب
في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
وتعانقت كلماتنا مبهورة
بعذوبة فتناغمت برجوعنا
هل ممكن برجوعنا بدل باسماعنا ؟
ودي ووردي وباقات من الشكر الجزيل لجهدك الطيب
أختي فابدة يبدو أنك لم تنتبهي أيضا لــ إمتاعنا في البيت ما قبل الأخير .
بالنسبة لرجوعنا ليست مناسبة , لأنك لم تذكري أنه كان غياب أو رواح قبل ذلك ,
فمن أين جاءت رجوعنا ؟
بانتظارك ....
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
كتبت لنا أفراحنا أشعارها
بحروف عشق زاد في سطوعنا
وتعانقت كلماتنا مبهورة
بعذوبة فتناغمت بشعورنا
وتعانقت كلماتنا مبهورة
بعذوبة فتناغمت بشموعنا
أو ممكن
وتعانقت كلماتنا مبهورة
بعذوبة فتلألأت بشموعنا
أَنادي بِأَعْلى الصَّوْتِ أرْقُبُ رَدَّهُم = فَيَأْتي إلَيَّ الرَّدُ بِالهَمْسِ يَرْفُلُ
بِحَشْرَجَةٍ ناجتْ أماني مَشاعِري = بِحَسْرَةِ أشْواقِ الهَوى سَوْفَ تَرْحَلُ
رَأَيْتُ بِنَزْفِ الوَجْدِ دَمْعًا مُلازِمًا =وَفَيْضُ حَنيني لِلمَشاعِرِ يَقْتُلُ
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 23-11-2013 الساعة 01:35 AM
أَنادي بِأَعْلى الصَّوْتِ أرْقُبُ رَدَّهُم = فَيَأْتي إلَيَّ الرَّدُ بِالهَمْسِ يَرْفُلُ
بِحَشْرَجَةٍ ناجَتْ أمانِيَّ مُهْجَتي = بِحَسْرَةِ أشْواقي التي سَوْفَ تَرْحَلُ
رَأَيْتُ بِنَزْفِ الوَجْدِ دَمْعًا مُلازِمًا =وَفَيْضُ حَنيني لِلمَشاعِرِ يَقْتُلُ
فَإنّي أعيشُ اليَوْمَ جُرْحَ مَواجِعي=فَتَسْوَّدُ أوْراقُ الحَياةِ وَتَذْبَلُ
وِصالُكَ شؤْمٌ بِالعَذابِ مُلامِسٌ = لِنَبْضي فَأَرْثي حُبَّنا حينَ يَجْفَلُ