وتعانقت كلماتنا مبهورة
بعذوبة فتناغمت برجوعنا
هل ممكن برجوعنا بدل باسماعنا ؟
ودي ووردي وباقات من الشكر الجزيل لجهدك الطيب
غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
وتعانقت كلماتنا مبهورة
بعذوبة فتناغمت برجوعنا
هل ممكن برجوعنا بدل باسماعنا ؟
ودي ووردي وباقات من الشكر الجزيل لجهدك الطيب
أختي فابدة يبدو أنك لم تنتبهي أيضا لــ إمتاعنا في البيت ما قبل الأخير .
بالنسبة لرجوعنا ليست مناسبة , لأنك لم تذكري أنه كان غياب أو رواح قبل ذلك ,
فمن أين جاءت رجوعنا ؟
بانتظارك ....
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
كتبت لنا أفراحنا أشعارها
بحروف عشق زاد في سطوعنا
وتعانقت كلماتنا مبهورة
بعذوبة فتناغمت بشعورنا
وتعانقت كلماتنا مبهورة
بعذوبة فتناغمت بشموعنا
أو ممكن
وتعانقت كلماتنا مبهورة
بعذوبة فتلألأت بشموعنا
أَنادي بِأَعْلى الصَّوْتِ أرْقُبُ رَدَّهُم = فَيَأْتي إلَيَّ الرَّدُ بِالهَمْسِ يَرْفُلُ
بِحَشْرَجَةٍ ناجتْ أماني مَشاعِري = بِحَسْرَةِ أشْواقِ الهَوى سَوْفَ تَرْحَلُ
رَأَيْتُ بِنَزْفِ الوَجْدِ دَمْعًا مُلازِمًا =وَفَيْضُ حَنيني لِلمَشاعِرِ يَقْتُلُ
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 23-11-2013 الساعة 01:35 AM
أَنادي بِأَعْلى الصَّوْتِ أرْقُبُ رَدَّهُم = فَيَأْتي إلَيَّ الرَّدُ بِالهَمْسِ يَرْفُلُ
بِحَشْرَجَةٍ ناجَتْ أمانِيَّ مُهْجَتي = بِحَسْرَةِ أشْواقي التي سَوْفَ تَرْحَلُ
رَأَيْتُ بِنَزْفِ الوَجْدِ دَمْعًا مُلازِمًا =وَفَيْضُ حَنيني لِلمَشاعِرِ يَقْتُلُ
فَإنّي أعيشُ اليَوْمَ جُرْحَ مَواجِعي=فَتَسْوَّدُ أوْراقُ الحَياةِ وَتَذْبَلُ
وِصالُكَ شؤْمٌ بِالعَذابِ مُلامِسٌ = لِنَبْضي فَأَرْثي حُبَّنا حينَ يَجْفَلُ