المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.عمر خَلّوف
شكراً لك أستاذنا الحبيب
.
.
وهي عندي في المفضلة منذ إطلاقها
لكنني ما زلت أعتمد على نسختها الأولى الإصدار3
ونسختها المسروقة 2009 المنتجة في دبي
وأتمنى أن تصبح النسخة الحالية مهيأة للتحميل المجاني كسابقتيها
حيث يصبح التعامل معها أسهل
سلمت أخي واستاذي الحبيب
يمتاز الموقع بأنك تستطيع نسخ الأبيات في الصفحة دفعة واحدة
بينما النسخة الأصلية على السي دي تنسخ منها بيتا بيتا
مثلا إليك كلمة ( عكا ) في الشعر في العصر الأيوبي منسوخة دفعة واحدة بعد استبعاد أعمدة منها مطلع كل قصيدة:
عماد الدين الأصبهاني…. أَغناهمُ القدسُ عن قولِ الورى فتحتْ….عكا وصيدا وبيروتُ وأَرسوفُ
كمال الدين ابن النبيه…. كَأَنَّما أَوْقَفْتَهُ حارِساً….يَنْظُرُ مِن عَكَّا إلى صُورِ
كمال الدين ابن النبيه…. عَكّا وَصُورُ إِلَى رُؤْياكَ عاطِشةٌ …. فَانْهَضْ فَقَدْ أَمْكَنَتْ مِنْهُنَّ خَلْواتُ
عبد المنعم الجلياني …. وَنَحنُ في ذا وَذا طَيرٌ صَحيفَتُهُ …. بِفَتحِ عَكا الَّتي سَدَّت بِها الثَغرُ
عبد المنعم الجلياني …. أَبو المُظَفَّرِ يَنويها فَخُذ سُفُناً…. مِن بابِ عَكّا إِلى طَرطوسَ تَنتَشِرُ
ابن سناء الملك …. أَصافَ وشتَّى بين عكَّا وعَرْفَةٍ … .همامٌ يراها ساعةً وهو قد أَسْنَى
عماد الدين الأصبهاني .... وعكا وما عكا فقد كانَ فتحُها....لإجلائهم عن مُدْنِ ساحلهم كَنْسا
يرعاك ويرعى عكا المولى .