كتب نصه الأخير مغموساً بالايحاءات ومات .. على طرف السرير علقت احدى المعجبات : أسرتنى الكلمات وراغبة فى الزواج
الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
كتب نصه الأخير مغموساً بالايحاءات ومات .. على طرف السرير علقت احدى المعجبات : أسرتنى الكلمات وراغبة فى الزواج
معجبة سيصيبها العجب حين اكتشاف الحقيقة!
أرجو أن تكون كلماته ممّا لا يغضب الله كي ينجو
ومضة وعظيّة وتبيّن قربنا من الموت في حين نبني عروشا زائلة من الأمل
زادت من شعوري باليأس !
بوركت
تقديري وتحيّتي
وربما كانت ملهمته التي بانتهاء النص يموت معه ليحيا بملهمة جديدة لنص جديد
ومضة جميلة مفتوحة لقراءات متعددة أتقنت صياغتها واختزالها أديبنا الفاضل
تقديري الكبير
أي زواج تريد ؟ ومضة غارقة في الرمزية لم أصل فيها إلى معنى أديبنا هشام النجار.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام النجار
تحاياي و تقديري.
والأمل أيضاً يمكن أن يفتح لنا النص باباً نخرج منه ، اذا تعلمنا وصدقنا مع أنفسنا ومع من يقرأ لنا ولا نكتب ولا نسطر الا ما يخدم الانسان ويحترم مشاعره وعقله ويرتقى بأحاسيسه .. لا أن نخدعه ونبتذل عقله ونخاطب غرائزه .
تحياتى وتقديرى الكبير لقراءاتك الواعية العميقة ولحرفك المضيئ
خالص أمنياتى سيدتى الكريمة
رمزية كان لابد منها فى مواجهة مباشرة نصوص فجة طافحة بالاشارات والتلميحات التى من الممكن ان تؤدى لكوارث خاصة مع المعجبات صغيرات السن من المراهقات
أستاذنا الكريم سهيل المغربى
قد تكون الرمزية حل ، فلماذا لا يلجأ اليها الكتاب ، اذاً لرحموا اشواق وطموحات وطاقات الشباب الفوارة .
شكراً جزيلاً لحضرتك
بارك الله فيك
تقبل تحياتى وتقديرى
كان لابد أن أرجع لهذا النصّ مرّة أخرى و قراءة التعليقات عليها و الردود حتّى أحاول فك طلاسم هذه التعويذة () أخي الكريم وأديبنا المتألق هشام النجار.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام النجار
يبدو آنّه رغم موته لا يزال يحصد المعجبات بمعسول قوله.
تحاياي و تقديري.