إلى الوايلي أحمد

ذا صاحبي أحمد المقدام قد ركبا
سفينة العلم مخلصا لما وجبا

أنجدتني عندما أحسست منفردا
بعلة كشفت خطب لي انتصبا

لازمتني وصحبت القلب مقتربا
قربا كما الدم مع شريانه اختضبا

كأنني منكم للعرق منتمي
وكيف لا وأنا أرجوكم نسبا

يا وجه همدان يا رأسا بوائلة
شكرا مداد بحار تبعث السحبا

ذا صاحبي أحمد المقدام قد ركبا
سفينة العلم مخلصا لما وجبا

أنجدتني عندما أحسست منفردا
بعلة كشفت خطب=بًا لي انتصبا

لازمتني وصحبت القلب مقتربا
قربا كما الدم مع شريانه اختضبا

كأنني منكم للعرق منتمي=مُنْتَمٍ
وكيف لا وأنا أرجوكم نسبا

يا وجه همدان يا رأسا بوائلة
شكرا مداد بحار تبعث السحبا

نصوصك جميلة المضمون أخي لكنّها تفتقر للغةٍ سليمةٍ تزيد جمالها وتصقل أفكارها

ليتك تعمل على تعزيز لغتك وأدواتك لترتقي بنصوصك

مودّتي