في المصعد " قصة قصيرة "

شوقتنا وجعلتنا نعيش مع القصة ترقبا وقلقا
قصة ممتعة أخي

شكرا لك

بوكت

القديرة نداء غريب

حين أرى تفاعل القارىء مع النص ، أشعر بسعادة غامرة .. كهذا التعقيب منكِ أختي نداء
فشكراً على هذه السعادة ، التي منحتني إياها هنا .

امتناني

تعجبني لغتك بانسيابها وسلاستها وعفوية تراكيبها الجميلة تحمل سبكا رائقا لقصة حملت التشويق والفكرة والطرافة ومباغتتة القفلة

شكرا لما منحتني من حصة قراءة ماتعة أديبنا
لا حرمك البهاء

تحاياي

القديرة ربيحة الرفاعي

سرني جداً تعقيبكِ، فغايتي هي تحقيق متعة للقارىء، ليكمل بعدها رحلته في عالم الواقع الصعب .
وشهادة أعتز بها والله من كاتبة بحجمكِ .

شكراً لكِ

قصة مصورة بكاميرا دقيقة ـ وتصوير محترف لمشهد من جميع الزوايا
نسج محكم وحبكة فنية، وتشويق لقصة مثيرة وممتعة وطريفة
أسلوب سردي متميز يتسم بالمفارقة، والسخرية، وطرافة اللقطة والإدهاش
أحببت هذه القصة فأردت أن أرفعها ليقرأها من لم يقرأها
ولتستمعوا معي بأحداث قصة مثيرة وقلم مميز.
تحياتي وتقديري.