راهَنَتْ على إصلاحه بالحب،
وراهَنَ على إغوائها. .
.
.
.
أحبته حد الغواية...
وخسرت رهانها.
نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
راهَنَتْ على إصلاحه بالحب،
وراهَنَ على إغوائها. .
.
.
.
أحبته حد الغواية...
وخسرت رهانها.
لماذا أخفقت هل لأنها حقا أحبته لتهذيبه أم عشقت غوايته وكانت تخدع نفسها ؟!
ثم هل حقا يستطيع انسان تغير انسانا بالحب أم أن حقا من شب على شيء شاب عليه ؟
---
دائما لزاويتك كاميرا آسرة
خالص تقديري أديبتنا
ود
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
قضية كبرى كان رهانها منذ البداية
لكن شئ ما كاان يشدها اليه ربما " غوايته "
واردت منه ذلك لكن من خلال حب تزرعه في قلبه
ولكنه كان على خط مستقيم
..
ومضة قوية اظنها تعيش حتى الآن
وربما توصل الى نفس النتائج
مودتي هنا
استمدّ قوّته من ضعفها لو كانت قويّة حقّا لما ضعفت أمام المغريات
ومضة قويّة معبّرة
مودّتي
[QUOTE=هَنا نور;864524][COLOR="black"][SIZE="4"][CENTER]
راهَنَتْ على إصلاحه بالحب،
وراهَنَ على إغوائها. .
.
.
.
أحبته حد الغواية...
وخسرت رهانها.
الحب انطلاقة روح بصفاءها
ونقاء السريرة ومتى كان الحب اغواء
ومضة جميلة وموفقة احسنت
هاشم فزع الدليمي HASHIM ALDILEMI
تحياتي
الشاعرُ المبدع الأستاذ محمد كمال الدين
لم تستطع تغييره لأنه لم يحبها، لو أحبها لتغيرَ من تلقاء ذاته لإرضائها ...
نحن نتغير بدافعٍ من أنفسنا لا بدفع الآخرين لنا نحو التغير..
يقول الله تعالى في سورة القصص :
" إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ "
أرجو أن أكون قد وُفقت في الإجابة .
أشكر لكم حضوركم الكريم.
احترامي وتقديري.
الشاعر المبدع دائماً الأستاذ محمد ذيب سليمان
لو سلّمنا بأن للحب أسباباً، ربما يكون ما شدها إليه شيئاً آخر غير الذي أرادت اصلاحه فيه.. ولكنها وقعت تحت تأثير قوتين : قوة الحب ، الذي يدفعها للاستمرار معه أملاً في اصلاحه، وقوة اغرائه لها بما أحبته عنده.. وكلتا القوتين سارتا في اتجاهٍ واحد ليربح هو رهانه.
القصة متكررة ونراها كثيراً حتى فى عالم السياسة والذي لا يختلف كثيراً عن عالم الحب.
شرفني حضوركم المتميز بالرقةِ والابداع.
احترامي وتقديري