استاذي الدكتور مازن لبابيدي
سعيدٌ بمروركم وقراءتكم للنص المتواضع وبملاحظاتكم.
أما عن الاطناب وقابلية التكثيف .. فإن لي نزعة أهوى فيها الوصف .. ولعلي لم افلح في مقاومتها... لكنني أسعى أن لا تأخذ النصّ جانباً عن محور القصة ..
مع امتناني الكبير .
يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
استاذي الدكتور مازن لبابيدي
سعيدٌ بمروركم وقراءتكم للنص المتواضع وبملاحظاتكم.
أما عن الاطناب وقابلية التكثيف .. فإن لي نزعة أهوى فيها الوصف .. ولعلي لم افلح في مقاومتها... لكنني أسعى أن لا تأخذ النصّ جانباً عن محور القصة ..
مع امتناني الكبير .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
حاول أكثر من مرة الإتصال بصديق العمر في محاولة لرفض فكرة إنه لن يراه مرة أخرى
أحسنت رسم لوحة المعاناة لألم الفقد بسرد قصي شائق في مشهد إنساني
عميق بفكرته ومضامينه.
لنجد إنه في النهاية بدأ في إدراك ما حوله من حياة وضجيج لنعرف أن الحياة
لا تتوقف بموت أحد.
أجدت وأبدعت فشكرا لك.
وصف بإسهاب لمكان يحمل ذكريات صديق العمر حيث كانت تجمعهما جلسات تصافحت فيها الأرواح
ومحاولة جديدة بالإتصال للغائب وكأنه يتوقع أن يرد عليه ــ ثم الرجوع مرة أ خرى إلى ضجيج الحياة والإنخراط فيها.
نص مائز بمعناه وسرديته الرائعة وقصة ماتعة مؤثرة. وتصوير قصي موفق.
سلمت يداك ودمت بكل خير.