يرون أحبتهم أجمل ما في الكون
وكنت عندي أصل جمال الكون وشمسه التي يقتله الليل بدونها
لكنك أعتمت عمري وألقيت بزهوره في مكب ظلمك وغدرك
فلا تلم مواتا أصابني فيك
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
يرون أحبتهم أجمل ما في الكون
وكنت عندي أصل جمال الكون وشمسه التي يقتله الليل بدونها
لكنك أعتمت عمري وألقيت بزهوره في مكب ظلمك وغدرك
فلا تلم مواتا أصابني فيك
دوحة غناء ثمارها يانعة متعددة الألوان والمذاق
رائعة نداء بما تنثرين هنا من درر " على طلل الهوى "
متابعة لما تجودين به
تقديري الكبير
معتم نهاري في ساعة الظهيرة بغيابك يا شمس عمري المتعب بدونك
ضعيفة أنا في بعدك عني
ومتعب قلب يعاجز عن النبض إن لم تداعبه ابتسامتك
لا تتأخر أكثر فقد اتعبني الانتظار
كلما فكرت في كم تعذبني عاودني عقلي ملحا بالسؤال أن
لماذا أعود إليك كلما استعدتني؟
وكلما أمطرتني بذرائعك التي تعرف أني أعرف حقيقتها عاودني عقلي ملحّا بالسؤال أن
لماذا لا أواجهك فنستريح كلانا
أنا لا أرتدي قناع الغباء
لكنك تضعه على وجهي بيديك عنوة كلما التقينا
لأنك لن تستطيع الوقوف أمامي دون أن تغطي به وجهي يواجهك بالحقيقة
نعم يا سيّدي
ككلِّ صروحِ الخيالِ
هوى هوانا إلى حضيضِ الحقيقةِ
التي ظللتُ أتغافلُ عنها حتى بلغتُ عندكَ ما بلغتُ ..
من استِحْمَاري
ما أقبح الأحلام حين ترفع شمس الحقيقة عنه الأستار فتقتلنا بقسوتها
ما اقبح الخيبة في الحبيب
ما أقبح الفقد
قلوبنا في حزنها بلون البنفسج
والوجوه ازرقت فاستحالت للوز البنفسج
والآه تغسلنا بدمع البنفسج
فويل له منا كم آذيناه
بين الموعود والموجود خيبات بحجم الأرض وحسرات تأكل أعمارنا وحزن يغرقنا
ويا لوعودك بكم من الدمع أغرقتني
لي موطن ولكنه للجميع إلا أنا
يمر بي بينما الأوطان يعيشون فيها
أحتضنه بشوقي حين يأتي صدفة متشنجا متمنيا زوالي بينما الأوطان تحتضن أهلها
ليس كذبا ولا غضبا ولكنني لا أريده