أحدث المشاركات
صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123
النتائج 21 إلى 27 من 27

الموضوع: الحروف في أوائل السور ومعانيها

  1. #21
    الصورة الرمزية الدكتور ضياء الدين الجماس أديب
    تاريخ التسجيل : Sep 2013
    الدولة : المملكة السعودية
    المشاركات : 4,657
    المواضيع : 382
    الردود : 4657
    المعدل اليومي : 1.20

    افتراضي

    حول تدبر معاني مدود حروف أوائل السور قد يكون الرابط التالي مفيداً
    https://www.rabitat-alwaha.net/molta...97&postcount=7

    نرجو المحبة في الله والدعاء بالصحة والعافية وحسن الخاتمة.نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    واتقوا الله ويعلمكم الله

  2. #22
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2013
    المشاركات : 553
    المواضيع : 40
    الردود : 553
    المعدل اليومي : 0.14

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور ضياء الدين الجماس مشاهدة المشاركة
    .


    ولما علمنا عن أخلاق النبي عليه الصلاة والسلام وأنه كان يتخلق بأخلاق الله وأخلاق القرآن الكريم فلا بد من وجود صفات مشتركة لهؤلاء الثلاثة ترمز لها هذه الحروف وهي في النهاية من أخلاق الرسول المستقاة من مرسله وكتابه العزيز. والقرآن الكريم منزل على هذا الرسول وهو خطاب له
    الأستاذ الدكتور ضياء الدين

    تعلمنا منك الكثير من قبل ..., و أخالفك الرأي في تدبرك ..., لكن تلك الجملة أتمنى أن تعيد النظر فيها ....

    تحياتي و تقديري

  3. #23
    الصورة الرمزية الدكتور ضياء الدين الجماس أديب
    تاريخ التسجيل : Sep 2013
    الدولة : المملكة السعودية
    المشاركات : 4,657
    المواضيع : 382
    الردود : 4657
    المعدل اليومي : 1.20

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايهاب الشباطات مشاهدة المشاركة
    الأستاذ الدكتور ضياء الدين
    تعلمنا منك الكثير من قبل ..., و أخالفك الرأي في تدبرك ..., لكن تلك الجملة أتمنى أن تعيد النظر فيها ....
    تحياتي و تقديري
    أخي الفاضل إيهاب الشباطات حفظه الله تعالى
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
    أشكرك على تكرمك بالمشاركة في هذه الصفحة المتواضعة ولا بأس عليك في مخالفة الرأي فلكل نفس تربة مهيئة بطاقة تخصها تقبل ما يسرها وترفض ما لا يوافقها وأسأل الله تعالى أن يشرح صدرك للحقيقة التي يرضى بها الله تعالى لتنور بصيرتك إنه سميع مجيب.
    وأما عبارة أخلاق الله والقرآن والرسول عليه الصلاة والسلام فهي مستعملة عند العلماء منذ القديم، على أن لا يقصد بالتخلق بأخلاق الله التشبه به فهو سبحانه ليس كمثله شيء. والحديث حول هذا الموضوع طويل سأبين مقتطفات عن صحة استعمال كلمة الأخلاق ( الصفات) فيما يتعلق بالرسول والقرآن ثم أختمها فيما يتعلق بمفهوم أخلاق الله تعالى.
    1- هناك عدة علماء ذكروا في كتبهم الحث على التخلق بأخلاق الله تعالى، وهذا يدل على أن هذا كان معروفا عند أهل العلم. فقد ذكره ابن الحاج في "المدخل" والسيوطي في "شرح سنن ابن ماجه" والمناوي في "شرح الجامع الصغير" والمباركفوري في "تحفة ا لأحوذي" والآبادي في "عون المعبود" ومحمد الصادق في "بريقة محمودية" والسندي في "شرح سنن النسائي" وغيرهم. وأما الحياء والكرم فقد ثبت وصف الله بهما في الحديث: إن ربكم حيي كريم يستحيي من عبده أن يرفع إليه يديه فيردهما صفرا. رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه، وصححه الألباني.
    2- ثبت عن عائشة رضي الله عنها أنها وصفت خلق النبي صلى الله عليه وسلم بأنه مطابق لخلق القرآن في أحاديث الصحاح:
    فقد جاء في حديث طويل في قصة سعد بن هشام بن عامر حين قدم المدينة ، وأتى عائشة رضي الله عنها يسألها عن بعض المسائل ، فقال :
    ( فَقُلتُ : يَا أُمَّ المُؤمِنِينَ ! أَنبئِينِي عَن خُلُقِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ ؟ قَالَت : أَلَستَ تَقرَأُ القُرآنَ ؟ قُلتُ : بَلَى . قَالَت : فَإِنَّ خُلُقَ نَبِيِّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ كَانَ القُرآنَ .
    قَالَ : فَهَمَمْتُ أَن أَقُومَ وَلَا أَسأَلَ أَحَدًا عَن شَيْءٍ حَتَّى أَمُوتَ...الخ ) رواه مسلم (746)
    وفي رواية أخرى :
    ( قُلتُ : يَا أُمَّ المُؤمِنِينَ ! حَدِّثِينِي عَن خُلُقِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ . قَالَت : يَا بُنَيَّ أَمَا تَقرَأُ القُرآنَ ؟ قَالَ اللَّهُ : ( وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ) خُلُقُ مُحَمَّدٍ القُرآنُ )
    أخرجها أبو يعلى (8/275) بإسناد صحيح .
    قال النووي رحمه الله تعالى في "شرح مسلم" (3/268) :" معناه : العمل به ، والوقوف عند حدوده ، والتأدب بآدابه ، والاعتبار بأمثاله وقصصه ، وتدبره ، وحسن تلاوته " انتهى .
    وقال ابن رجب في "جامع العلوم والحكم" (1/148) :
    " يعني أنه كان يتأدب بآدابه ويتخلق بأخلاقه ، فما مدحه القرآن كان فيه رضاه ، وما ذمه القرآن كان فيه سخطه ، وجاء في رواية عنها قالت : ( كَانَ خُلُقُهُ القُرآنُ ، يَرضَى لِرِضَاه ، وَيَسخَطُ لِسَخَطِهِ ) " انتهى .
    وقال المُناوي في "فيض القدير" (5/170) : " أي ما دل عليه القرآن من أوامره ونواهيه ووعده ووعيده إلى غير ذلك .
    وقال القاضي : أي خلقه كان جميع ما حصل في القرآن ، فإنَّ كُلَّ ما استحسنه وأثنى عليه ودعا إليه فقد تحَلَّى به ، وكل ما استهجنه ونهى عنه تَجَنَّبَه وتَخَلَّى عنه ، فكان القرآن بيان خلقه ... " انتهى .
    3- لما كان القرآن الكريم من تنزيل الله تعالى فالأخلاق التي جعلها فيه منسوبه لله تعالى فهو من أمر بانتهاج سلوكها، ومثل ذلك قول الله تعالى ( ونفخنا فيها من روحنا) فليس لله روح ينفخ جزءاً منها في البشر لإحيائهم ، ولكن المعنى الروح التي خلقها الله تعالى لينفخها فيمن يريد خلقه وإحياءه. وكذلك في خلق آدم بعد خلقه من تراب وطين وصلصلال نفخ فيه من روحه أي خلق روحاً لينفخها فيه فيحيا ويصبح مكلفاً مسؤولاً.
    وبمثل ذلك يكون المقصود بأخلاق الله هي الأخلاق والصفات التي ذكرها في القرآن الكريم فهي منسوبة لله من هذا الباب فهو الذي شرعها في كتابه ويرضى بها عمن يسلك منهجها ويتخلق.
    وجدت هذا النص في النت:
    قال الإمام ابن القيم –رحمة الله عليه-:
    وها هنا سر بديع وهو: أن من تعلق بصفة من صفات الرب تعالى أدخلته تلك الصفة عليه وأوصلته إليه، والرب تعالى هو الصبور، بل لا أحد أصبر على أذى سمعه منه، وقد قيل: إن الله سبحانه أوحى إلى داود: «تخلَّق بأخلاقي، فإن من أخلاقي أني أنا الصبور».
    والرب تعالى يحب أسماءه وصفاته، ويحب مقتضى صفاته وظهور آثارها في العبد، فإنه جميل يحب الجمال، عفو يحب أهل العفو، كريم يحب أهل الكرم، عليم يحب أهل العلم، وتر يحب أهل الوتر، قوي والمؤمن القوي أحب إليه من المؤمن الضعيف، صبور يحب الصابرين، شكور يحب الشاكرين، وإذا كان سبحانه يحب المتصفين بآثار صفاته فهو معهم بحسب نصيبهم من هذا الاتصاف، فهذه المعية الخاصة عبّر عنها بقوله: «كنت له سمعا، وبصرا، ويدا، ومؤيدا». اهـ
    عدة الصابرين (ص 85، 86 – ط عالم الفوائد).
    المهم ألا نعتقد بأن التخلق بأخلاق الله تعالى أي الاتصاف بالربوبية فلا يجوز للعبد أن يكون متكبراً لأن المتكبر من أسماء الله تعالى وحده ومن يتحقق منه سيجد نفسه لا شيء يذكر أمام الله تعالى.
    أرجو أن تكون الفكرة قد وصلت.
    بارك الله بك أخي الكريم
    وأكرر شكري واحترامي لمشاركتك اللطيفة,

  4. #24
    الصورة الرمزية الدكتور ضياء الدين الجماس أديب
    تاريخ التسجيل : Sep 2013
    الدولة : المملكة السعودية
    المشاركات : 4,657
    المواضيع : 382
    الردود : 4657
    المعدل اليومي : 1.20

    افتراضي

    قدِم على رسول الله صلى الله عليه وسلم بسبي فإذا امرأة من السبي تبتغى إذا وجدت صبيا في السبي أخذته فألصقته ببطنها وأرضعته ، فقال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    أترون هذه المرأة طارحة ولدها في النار ؟ قلنا : لا والله ! وهى تقدر على أن لا تطرحه .فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لله أرحم بعباده من هذه بولدها . رواه البخاري ومسلم
    قارن النبي صلى الله عليه عليه وسلم بين رحمة الله تعالى ورحمة الأم للتقريب للأذهان البشر ، وإلا فلا مقارنة بين الرحمة الإلهية المطلقة والرحمة المقيدة التي لا تعدل قطرة يحملها رأس مخيط إذا غمس في الماء.
    وكان يقول لهم : إن الله خلق يوم خلق السماوات والأرض مائة رحمة ، كل رحمة طباق ما بين السماء والأرض ، فجعل منها في الأرض رحمة فبها تعطف الوالدة على ولدها ، والوحش والطير بعضها على بعض ، فإذا كان يوم القيامة أكملها بهذه الرحمة . رواه البخاري ومسلم

    ونعلم أن من أسماء الله تعالى أنه رؤوف رحيم،(وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّه رَؤُوفٌ رَحِيمٌ )، وقد وصف القرآن الكريم النبي صلى الله عليه وسلم بهاتين الصفتين (لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ )
    هذا لايعني أن رأفة النبي صلى الله عليه وسلم ورحمته بالناس تعدل رحمة الله ورأفته بالناس ، ولكنه من باب تمثيل التخلق بأخلاق الله,
    من أراد أن يقتنع بهذه الأدلة فله ذلك ومن أراد رفضها فهو حر ، إنما أبين ما عقلته بنفسي، وقد أكون مخطئاً.

  5. #25
    الصورة الرمزية الدكتور ضياء الدين الجماس أديب
    تاريخ التسجيل : Sep 2013
    الدولة : المملكة السعودية
    المشاركات : 4,657
    المواضيع : 382
    الردود : 4657
    المعدل اليومي : 1.20

    افتراضي

    نص العلامة ابن القيم رحمه الله في كتابيه : ( عدة الصابرين ) ( والوابل الصيب ) :
    قال في العدة صفحة 310 :
    ولما كان سبحانه هو الشكور على الحقيقة كان أحب خلقه إليه من اتصف بصفة الشكر ، كما أن أبغض خلقه إليه من عطلها أو اتصف بضدها ، وهذا شأن أسمائه الحسنى ، أحب خلقه إليه من اتصف بموجبها ، وأبغضهم إليه من اتصف بضدها ، ولهذا يبغض الكفور والظالم والجاهل والقاسي القلب ، والبخيل والجبان والمهين واللئيم ، وهو سبحانه جميل يحب الجمال ، عليم يحب العلماء ، رحيم يحب الراحمين ، محسن يحب المحسنين ، ستير يحب أهل الستر ، قادر يلوم على العجز ، والمؤمن القوي أحب إليه من المؤمن الضعيف ، عفو يحب العفو ، وتر يحب الوتر ، وكل ما يحبه من آثار أسمائه وصفاته وموجبها ، وكل ما يبغضه فهو مما يضادها وينافيها ) ا . هـ

    وقال في الوابل الصيب صفحة 543 من مجموعة الحديث :
    والجود من صفات الرب جل جلاله ، فإنه يعطي ولا يأخذ ، ويطعم ولا يطعم ، وهو أجود الأجودين ، وأكرم الأكرمين ، وأحب الخلق إليه من اتصف بمقتضيات صفاته ، فإنه كريم يحب الكرماء من عباده ، وعالم يحب العلماء ، وقادر يحب الشجعان ، وجميل يحب الجمال ) . انتهى .
    ولعل في هذه المفاهيم مضمون عبارة التخلق بأخلاق الله تعالى التي يستخدمها بعض العلماء وهم بلا شك لا يقصدون المشابهة بالصفات الإلهية على حقيقتها فالله تعالى ليس كمثله شيء ولولا رحمة أمك وأبيك بك لما عرفت معنى الرحمة الإلهية... استعمال صورة الألفاظ المعبرة عن الصفات لا تعني المطابقة بين ما هو صفة للمخلوق واسم صفة للخالق فشتان بين الخالق وخلقه.

  6. #26
    الصورة الرمزية الدكتور ضياء الدين الجماس أديب
    تاريخ التسجيل : Sep 2013
    الدولة : المملكة السعودية
    المشاركات : 4,657
    المواضيع : 382
    الردود : 4657
    المعدل اليومي : 1.20

    افتراضي

    سؤالي للذين يعتقدون بأن هذه الحروف المقطعة إنما وردت لتحدي العرب بأن يأتوا بمثله.
    لماذا اختار الله تعالى 14 أربعة عشر حرفاً فقط من بين 29 تسعة وعشرين حرفاً.؟
    لماذا تكررت هذه الحروف في تسع وعشرين سورة فقط من بين سور القرآن الكريم.؟
    بل تكرر بعض هذه الحروف المقطعة أكثر من عشر مرات ، وقد أحصيت تكرار الحروف المقطعة كما يلي:
    عدد تكرار الحروف 75 مرة كما يلي :
    م = 16 ، ا = 13 ، ل = 13 ، ح = 7 ، ر= 6 ،
    س = 4 ، ص = 3 ، ط = 3 ، ق = 2 ، ع = 2
    هـ = 2 ، ي = 2 ، ك =1 ، ن = 1
    وإن أي نص عربي نثري أو شعري يحتوي على هذه الحروف ، فأين التحدي؟
    التحدي يا أخوتنا في المضمون وليس في الحروف...
    وهناك سؤال للذين يقولون بأنها مما اختص الله بعلمه ولا يعلم معناها إلا الله تعالى ، إذا كان هذا هو الموضوع فنحن نعتقد بأن ما نعلمه لا يعدل شيئا من علم الله اللانهائي المطلق فلماذا أنزلها في كتابه الذي أنزله للبشر ليعقلوه وكلفهم بتدبره والتفكر فيه ؟
    ويبقى سؤالي للأخ إيهاب : لقد أخبرتني بأنك لا توافقني على ما ذهبت إليه من معنى هذه الحروف ، فما هو نتيجة تدبرك أنت فيها لعلني أقتنع به والله يوفقنا ويسدد خطانا. آمين

  7. #27
    الصورة الرمزية الدكتور ضياء الدين الجماس أديب
    تاريخ التسجيل : Sep 2013
    الدولة : المملكة السعودية
    المشاركات : 4,657
    المواضيع : 382
    الردود : 4657
    المعدل اليومي : 1.20

    افتراضي

    في كتاب (فواتح السور) للدكتور حسين نصار – عميد كلية الآداب بجامعة القاهرة
    ذكرفيه جميع ما قيل في الحروف المقطعة وأفرد فصلاً لمن قال بأنها أسماء رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقال فيه في الصفحة 94:
    (روى القرطبي عن الماوردي عن علي بن أبي طالب قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إنَّ الله تعالى اسماني في القرآن سبعة أسماء، محمد واحمد وطه ويس والمزمل والمدثر وعبد الله) ونسب النسفى هذا الحديث لمحمد بن علي المعروف با بن الحنفية, ونقل ابن عطية عن سعيد بن جبير أنه قال في (يس) اسم من أسماء محمد ودليله ( إنك لمن المرسلين) ، وقوله ( سلام على إل ياسين ) في الصافات.
    وذكر ابن عطية أن (طه) اسم لمحمد صلى الله عليه وسلم.، وذكر القرطبي أن المراد يا طاهراً من الذنوب يا هادي الخلق إلى علام الغيوب.
    ونقل السيوطي عن علي بن الحسن المعروف بابن عساكر قوله في (ن) :قيل هو اسم من أسماء النبي صلى الله عليه وسلم.

    يمكن تحميل الكتاب من الرابط
    http://www.m-a-arabia.com/vb/showthread.php?t=5802

صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123

المواضيع المتشابهه

  1. الحروف المقطعة فى أوائل السور القرآنية-حسين علي الهنداوي
    بواسطة حسين علي الهنداوي في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 22-06-2016, 10:14 AM
  2. فهرس أوائلُ وَ أواخرُ سورٍ
    بواسطة عصام الكردي في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-10-2012, 09:57 PM
  3. أوائل الشيء وأواخره
    بواسطة د عثمان قدري مكانسي في المنتدى المُعْجَمُ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 17-10-2011, 12:27 AM
  4. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 17-03-2010, 07:39 PM
  5. أوائل في التاريخ
    بواسطة البحترى في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 11-03-2006, 09:19 PM