ما ضرني

ماضَرني..!
جاءَ الهوى أو راحا
حطمتُ ..
كأس الحبِ والأقداحا
وعوينها..
صليتُ بين أفولها
ودفنتُ في..
محرابِها الأصباحا
لاتذرفي..
دمعَ الغوايةِ انني
شاهدتُ فوق خدودكِ
التمساحا
سيري ..
على وهمِ الرصيفِ
فدربي المجهولُ
قد أعمى
فليسَ مباحا
وتقمصي كل الوجوهَ
ورتلي..
أنغامَ كيدك
في الدجى أشباحا
عذرا فآدمُ جنتي
متوشحا
بثيابهِ
لم يقضمِ التفاحا

ماضَرني..!جاءَ الهوى أو راحا
حطمتُ ..كأس الحبِ والأقداحا

محملة بالجمال وألم المحبين حين تنقشع سحب الزيف عن
وجه الحقيقة.

دمت متألقًا ، وحياك الله في واحتك.

تحياتي وتقديري.

ماضَرني..!جاءَ الهوى أو راحا
حطمتُ ..كأس الحبِ والأقداحا

محملة بالجمال وألم المحبين حين تنقشع سحب الزيف عن
وجه الحقيقة.

دمت متألقًا ، وحياك الله في واحتك.

تحياتي وتقديري.

شكرا على المرور الرائع

كشفت قناع الزيف عن حوائك فأبصرت ماتخفيه من زيف المشاعر
بديع حرفك وماتعة تعابيرك شاعرنا الفاضل
ونص يدفع فضولي لمتابعة حرفك
بوركت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

نص على قصره جميل ويحمل المعاني
الحلوة والصور الجميلة
دمت راقيا

عذرا فآدمُ جنتي
متوشحا
بثيابهِ
لم يقضمِ التفاحا

أنى لها أن تراه وقد تكشفت عورته وليس عاريا، ولا قضم تفاح غوايتها
أي مهارة في توظيف التناص مع الصورة القرآنية البديعة، وأية قدرة على استثمار دلالاتها

جميل هطلك شاعرنا
لا فض الله فاك

تحاياي

هذا حرف شاعر ، وحس باهر ، وأداء كاد يلامس التميز.
سأتابع حرفك وأتوقع له المزيد من الألق!

تقديري

عذرا فآدمُ جنتي
متوشحا
بثيابهِ
لم يقضمِ التفاحا

رائع هذا المعنى
يبرز الشموخ والتعالي على زيف المشاعر
سعدت بتواجدك تحت ظلال حرفك الوارف بالجمال

يا فارشا جرح الهوى
إرحم فؤادك
تريثا
ما راح لايؤسف عليه
أما قصصت الأجنحة
ودع هواك بزفرةٍ
تُجري الدموع أنهرا
أبقي لروحك طهرها
ما راح لن يرجعا
حرف نابض
مودتي واحترامي