يوما ما سأفرغ من سرد حكياتي
وستأمر سيافك لأنهاء حياتي
هل لي بأخر طلباتي
احرق رفاتي
وانثرها حولك
تعويدة تحميك
حتى في مماتي
الاديب عبدالله
حبات لؤلؤ تتدحرج برقة حروفك
دمت
نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يوما ما سأفرغ من سرد حكياتي
وستأمر سيافك لأنهاء حياتي
هل لي بأخر طلباتي
احرق رفاتي
وانثرها حولك
تعويدة تحميك
حتى في مماتي
الاديب عبدالله
حبات لؤلؤ تتدحرج برقة حروفك
دمت
بوح بتناغم الأمواج كنتِ هنا بحرًا هادرًا. سلم اليراع.تقديري الكبير.
أبحرت بنا حروفك لنشاهد تلك الرقصة الأزلية المجنونة مع البحر
رأيت هنا عذوبة فلبك ورقة حرفك وإحساس رائع ووصف أروع
سأصمت حتى لا أشوه من جمالها.
تحياتي وودي.
الأديبة غصن الحربي
مرورك أسعدني
كل الشكر والتقدير
الأديبة نادية محمد
قلمك زين صفحتي وأفرح قلبي
كل الشرف العظيم لي بحضورك
محبتي واحترامي
البحر وما أدراك ما البحر ، لا يعشق البحر إلا صاحب التأمل في الجمال وعظمة الخالق .
البحر يا سيدتي معك ( أطمئنك ) لا يخشى الغرق .
دمت وأمواج كلماتك هادئة تلتقي مع الشط بحنان .
عدنان
مروركعطر
حروفك رشيقة
ردودك عميقة كالبحر الشاعر عدنان
دمت متدفقاً
ياسمينة لروحك
هل سبق وأخبرتك انك البحر في احشائه الدر كامن
رهانك هو من سيدفعني للأمام
أستاذتي المبجلة ربيحة
دمت ياسمينة
مودتي وتقديري
الى هذا الحد سيدتى وصل التوحد والوجد ، لكن بعيداً عن التفاصيل وخروجاً سريعاً من الحالة والواقع والأسباب التى ألجأتك اليها وألجأه اليكِ بهذه الصورة غير المسبوقة ؛ فالمرأة كاملة المشاعر والنضج لا ترتوى الا بمياهه ولا تقتنع الا بصدقه وصفائه ، والبحر ذاته بدونها معرض للغرق ، ،،، لنبحث عن الهدف والمغزى والذى أظنه بحثاً عن الحرية والتحرر ؛ فلا أقوى من البحر كحبيب بأسراره وأعماقه وغموضه وجماله ولا مكان أبرح للمحبة الصادقة من شواطئه ، بحثاً عن حب حقيقى طبيعى صادق فى صفاء المياه ونقائها فلا قيود هناك ولا زيف ولا عبودية ولا خداع .... والبحر يحكى لمن يسمع حاجته ومشاعره وضعفه ؛ هو ضعيف أمام هذه المكاشفات لكنها نادرة جداً فى عالم الانسان ، لذلك اذا حظى بامرأة مثلك فى صدق مشاعرها ونقاء سريرتها فانه يخشى خوض التجربة حذراً من الغرق فى دهاليز تجربة لا عهد له بها .. أنتِ تأخذين بيده لعالمك الخاص المتوج بالحب وتعلمينه أصوله وقوانينه ، وهو يرعى على شاطئه حريتك ومفهومك الخاص للحب والعطاء والفرح الذى تفتقدينه فى عالم الانسان .
تحيتى ومودتى .