قرأت لك نصوصا أجمل من هذه وأقل مبالغة في تضبيب الصورة
أدوات الربط تستخدم لغايات في النص ولا توضع بهذه الطريقة أكواما من النقاط وعلامات الاستفهام
وهنالك تقصير في الهمزات
تقديري
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
قرأت لك نصوصا أجمل من هذه وأقل مبالغة في تضبيب الصورة
أدوات الربط تستخدم لغايات في النص ولا توضع بهذه الطريقة أكواما من النقاط وعلامات الاستفهام
وهنالك تقصير في الهمزات
تقديري
تكفي الخاتمة لتملأ الروح جمالا بعمفها
مودتي
نثرية أنيقة جدا وعميقة ..شاعرية لامست شغاف القلوب ..أعطت انطباعا دافئا في حوار الذات مع البحر ..
دمت بألق أستاذة خلود..
تحاياي.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
نثرية أنيقة جدا وعميقة ..شاعرية لامست شغاف القلوب ..أعطت انطباعا دافئا في حوار الذات مع البحر ..
دمت بألق أستاذة خلود..
تحاياي.
روووعة، نص رائع جميل وأجدُني موافقاً لما قاله الاستاذ الأديب ضياء الدين أنّ في بعض النّثر ما يفوقُ الشعرَ مشاعراً وتعبيراً.. وهنا مقطوعة فائقة الروعة ..
البحرُ هديرُه أمواجه غماره سعته هدوؤه غموضه عتاقته لا محدوديته ... وكثيرٌ من الميزات الأخرى، تجعلُ منهُ كصدرِ أمٍّ، كنبعِ ضمّ، كماءِ طُهرٍ، كنَسَمِ فجرٍ، كأنشودة حريّة، كلغة أبدية .. نلجأُ إليه بأحزاننا وأشجاننا وما يقبعُ فينا من آلامٍ وأنينٍ لا نجدُ لها من نظيرٍ، إلاّ البحرَ كأنّهُ رجيعُها، وكأنّهُ مهدهدُها ومؤويها إلى كهفِه الواسع النّديم ..
وفي الخاتمة روعة : حينما تمتدُّ أشجاننا فينا إلى عمقٍ لا ندريه، وتضربُ في عميقِ أغوارنا، هناكَ نخشى على البحرِ بعظمته وعنفوانه وعتاقته وأبديته ولا نهائيته أن يغرقَ في بحرِ أسانا وأحزاننا .. إنّه الإنسان، بحرٌ من المشاعر والغمار الهائجة فيه .. تُضاهي ذلك البحر المبسوط أمام ناظريه ..
الله الله ما أجملَ الوقوف على شاطئ كلماتك الصادقة السحرية ..
دمتِ بهذه الروعة وأكثر ..
التحايا والتقدير
النداءات طيور
تناجيك يا ملهمة الحضارات الأولى
وملهمة الشعراء بالوعودِ
ويا شراع سفينتي التي
هرم الانتظار على دفتيها
أن تعودي
إن عدت يا سيدتي
ستضيق حوصلة الأيام
أمام أحلامنا الجسام
وزحف العصافير والحمام
ويهدأ البحر والمراكب فننام
كنت هنا سيدتي بين حروفك
أعطر قريحتي
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري