شُرُوقُ النَّصْر...

تكرر مروري على النص أسائل نفس أهي ما يشدني ويستعيدني أم هي جمالية انكسار حدّة السين تحمل القافية ذلك الحسّ المائز متناغما مع الحروف، أم انها عذوبة الموسيقى وتماوج الإيقاع أم ...
مازلت أعاود قراءتها بإعجاب تضيع معه بعض ملاحظة أسارع بالعبور عنها خلال القراءة كي لا أفقد انسياقي مع جمالها

دمت بألق

تحاياي

بل هي حلاوة الشوق للأقصى والقدس تترقرق في جوانح الصادقين فتتحرك بهم لتروي ظمأ أو تبلا ريقا
فمن هنا كان مرورك ولهذا كان إعجابك

شكرا لك أخت آمال

رائعة هذه القصيدة حرسا وحسا وحسن أداء فلا فض فوك أيها المبدع!

سَيَأْتِي يَا قُرُودَ المَسْخِ يَوْمٌ
يُنَادِي صَخْرُنَا أَبْطَالَ حَمْسِ (3)
هنا وجب عليك إشباع العروضة بمد أو بسكون.

ونسأل الله تعالى أن يحرر القدس والأقصى وأن يصلح شأن الأمة ويعيد لها قوتها ومنعتها وهويتها.

تقديري

رائعة هذه القصيدة حرسا وحسا وحسن أداء فلا فض فوك أيها المبدع!

سَيَأْتِي يَا قُرُودَ المَسْخِ يَوْمٌ
يُنَادِي صَخْرُنَا أَبْطَالَ حَمْسِ (3)
هنا وجب عليك إشباع العروضة بمد أو بسكون.

ونسأل الله تعالى أن يحرر القدس والأقصى وأن يصلح شأن الأمة ويعيد لها قوتها ومنعتها وهويتها.

تقديري

للاقصى مكانة في القلب كمكانته في الأمة وعظمته في الدين الإسلامي
ولفلسطين كلها مكانة وتشريف
ولاهل غزة الصابرين كل تقدير واحترام

ولك أستاذي الغالي كل الود وباقات الورد على مرورك الذي لا غنى لنا عنه

استاذي القدير
أتيت بمعية الياسمين
فتركت على جنبات واحتنا
شذى عذب لا يتركه إلا الأنقياء
لك احترامي وتقديري

اقتباس (كل القصيدة )

رائعة المطلع والخاتمة : تعانقني فتسمع صوت همسي ... ستشرق شمسنا من بعد دمس

لا فض فوك أيها الشاعر المبدع الهمام ، قصيدة عالية الحس الإيماني والوطني غنية العاطفة جميلة العبارة .

استوقفني أخي سليمان هذا البيت :

وَمَا وَجَدُوا صَلَاحَ الدِّينِ فِينَا
وَلَا عُمَرَ الأَمِيْرَ شَدِيدَ بَأْسِ

ليصح المركب الإضافي هنا نعتا لعمر لا بد له من التعريف (الشديد البأس) - لأن النعت يجب أن يوافق المنعوت بالتنكير والتعريف - وإلا عد مفعولا به ثانيا لفعل (وجد) فيصبح المعنى أنهم لم يجدوه شديد بأس ! ، وأنا هنا متسائل لا مقررا ، ولا أدري إن كانت تصح أصلا أو ضرورة .

تقديري ومحبتي

استاذي القدير
أتيت بمعية الياسمين
فتركت على جنبات واحتنا
شذى عذب لا يتركه إلا الأنقياء
لك احترامي وتقديري

أعتذر عن التأخر بالرد ولكن مشاغل قاهرة حالت بيننا وبينكم
شكرا لكم
وللأخت نهلة كل الود والورد والياسمين

اقتباس (كل القصيدة )

رائعة المطلع والخاتمة : تعانقني فتسمع صوت همسي ... ستشرق شمسنا من بعد دمس

لا فض فوك أيها الشاعر المبدع الهمام ، قصيدة عالية الحس الإيماني والوطني غنية العاطفة جميلة العبارة .

استوقفني أخي سليمان هذا البيت :

وَمَا وَجَدُوا صَلَاحَ الدِّينِ فِينَا
وَلَا عُمَرَ الأَمِيْرَ شَدِيدَ بَأْسِ

ليصح المركب الإضافي هنا نعتا لعمر لا بد له من التعريف (الشديد البأس) - لأن النعت يجب أن يوافق المنعوت بالتنكير والتعريف - وإلا عد مفعولا به ثانيا لفعل (وجد) فيصبح المعنى أنهم لم يجدوه شديد بأس ! ، وأنا هنا متسائل لا مقررا ، ولا أدري إن كانت تصح أصلا أو ضرورة .

تقديري ومحبتي

أعتذر عن التأخر بالرد ولكن مشاغل قاهرة حالت بيننا وبينكم
شكرا لكم
وللأخ مازن لبابيدي كل الود

وبالنسبة للتعليق فلست قادر بمستواي اللغوي التقدير بجوازها أصلا أو ضرورة ... فلو كانت خطأ فللتعديل