مُلهِمَةْ

((مُلهِمَةْ))

::

دِمشقُ حبيبتي الأولى
ومُلهِمتي الحقيقيةْ

ونَبضي كُلَّما يَشدُو
بقافيةٍ غِنائِيَّةْ

سَحَرتِ بِحُبَّكِ الألبابَ
في أوصافِ حوريةْ

وكَمْ مِنْ عاشقٍ شَهدَتْ
حَكاياهُ الغراميةْ

وَ ذِكرَى حُبِّكِ المَنْقوشِ
في أحلامِ حُرِّيَّةْ

لَبِستِ (الغوطَتينِ) الشالَ
ما أحلى الشَّفافيةْ

وَ مِنْ (بَرَدَى) وَهبْتِ الحبَّ
كُلَّ عيونِ سورِيَّةْ

وعِطْرُكِ يأسِرُ المَغرومَ
في أحضانِ جُورِيَّةْ

كأنَّ بخَصرُكِ المَيَّاسِ
في (الميساتِ).. مَحْميَّةْ

يُصَوِّرُ (قاسيونَ) بِها
تَصاويراً جماليَّةْ

ويَحكي المسجدُ الأمويُّ
قِصتَّكِ السماويةْ

وَ بينَ أصالةِ الأبوابِ
قَلعتُكِ الحَضَاريَّةْ

تُخَلِّدُ وَقفَةَ الأمجادِ
في عُرسِ (الحَميديَّةْ)

عَروسٌ أنتِ سيَّدتي
بأثوابٍ دِمَشقيَّةْ


::

(م/ مؤيد حجازي)
2013/10/04 م

بسم الله الرحمن الرحيم
الشاعر مؤيد حجازي
هى دمشق وكفى
سوف ينتصر الحق بها
وينهزم المرجفون
تحية لنبضك الشعري الجميل
تقبل تحيات
طائر الفجر

حفظ الله دمشق وكلَّ بلاد الشام ، تستحق ملهمتك /حبيبتك الأولى
هذه الحروف الجميلة ، ونأمل أن ترددها لها وهي في أوج فرحها.

دمت متألقًا أخي الشاعر المبدع / م. مؤيد حجازي
وكل عام وأنت والشام وأهلها بألف خير.

محبتي وتقديري.

بوركت وهذا الحب المستحق
ان لم تغن الحناجر لها فلمن تغني اذن ؟؟
وان لم تكتب الأقلام لها فنمغيرها ...
شكرا من القلب
مودتي

كأنَّ بخَصرُكِ المَيَّاسِ
في (الميساتِ).. مَحْميَّةْ

قصيدة تشفّ عن حسّ وطنيّ ولا أروع ومحبّة لا تحدّدها حدود للوطن الأمّ

سعدت بصحبة هذا النّبض الشعريّ الرّائع مبدعنا

مودّتي

بسم الله الرحمن الرحيم
الشاعر مؤيد حجازي
هى دمشق وكفى
سوف ينتصر الحق بها
وينهزم المرجفون
تحية لنبضك الشعري الجميل
تقبل تحيات
طائر الفجر

الكريم عبد القادر الحسيني

بإذن الله سينتصر الحق

لك باقات من ياسمين الشكر

حفظ الله دمشق وكلَّ بلاد الشام ، تستحق ملهمتك /حبيبتك الأولى
هذه الحروف الجميلة ، ونأمل أن ترددها لها وهي في أوج فرحها.

دمت متألقًا أخي الشاعر المبدع / م. مؤيد حجازي
وكل عام وأنت والشام وأهلها بألف خير.

محبتي وتقديري.

أدامك ربي أ. هاشم

دمشق أكبر من كل ما يقال فيها

شكراً لأملك وأملنا الجميل
ونسأل الله أن يعجل بتحقيقه

تقديري الكبير

بوركت وهذا الحب المستحق
ان لم تغن الحناجر لها فلمن تغني اذن ؟؟
وان لم تكتب الأقلام لها فنمغيرها ...
شكرا من القلب
مودتي

الشاعرالرقيق
محمد ذيب سليمان

سعيد دائماً بك

ود وورد جوري

كأنَّ بخَصرُكِ المَيَّاسِ
في (الميساتِ).. مَحْميَّةْ

قصيدة تشفّ عن حسّ وطنيّ ولا أروع ومحبّة لا تحدّدها حدود للوطن الأمّ

سعدت بصحبة هذا النّبض الشعريّ الرّائع مبدعنا

مودّتي

ونحن أسعد بحضورك الكريم

بالنسبة للتشكيل هو خطأ كيبوردي

فائق التحية والشكر

دِمشقُ حبيبتي الأولى
ومُلهِمتي الحقيقيةْ
وأي عاشق وأي شاعر , ارتضى غير دمشق حبيبة وملهمة .
نكأت الجرح , وذكرتني دمشق وأهلها .
لكم أيها البهي كل محبة وتقدير.