وقفت يده في منتصف امتدادها إلى الكتاب ذي الثلاثين مجلدا .. حاول تحريك قدميه .. امتدت يده .. قرأ جزء الفهارس .. أخرج المال من ثنية ورقة طلبات الزوجة والأولاد .. حمل الكتاب .. تحركت قدماه مقلبا همه بين الكتاب والورقة.
الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وقفت يده في منتصف امتدادها إلى الكتاب ذي الثلاثين مجلدا .. حاول تحريك قدميه .. امتدت يده .. قرأ جزء الفهارس .. أخرج المال من ثنية ورقة طلبات الزوجة والأولاد .. حمل الكتاب .. تحركت قدماه مقلبا همه بين الكتاب والورقة.
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
آه ..... ثم آه ..... ثم آه ..... و ألف ألف آه ...
تلك معاناتنا الدائمة سيدي ...... دائماً نعيش بين هموم الكتب و المنشورات الجديدة و بين مطلوبات الحياة اليومية ، فنغرق في دوامة الهموم و الأرق .....
ذلك زادنا نحن من اخترنا الأدب و الثقافة طريق حياة ....... و غيرنا ينام هانئاً وادعاً و قد نفض عن نفسه غبار العلم و التفكير و القراءة ....
ألف شكر لك أستاذنا الكبير لطرح هذه المعاناة في قصتك الواقعية حقاً
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
الكتاب المؤنس الصديق الأوفي المحب المخلص الذي لايجامل ولا ينافق ولا يغدر و.........
ليت المنكبين على متاع الدنيا يعرفوا للكتاب حقه فيعم الخير بالحكمة والموعظة الحسنة
لله درك أستاذي من إقصوصة رائعة المعنى والمغزى
سلم اليمين
ودام نبض القلم
كن بخير
بوركت أخي الحبيب عبد الله، ودام حرفك!
أكرمت جليلتنا المباركة الأستاذة شيماء!
طاب حرفك، ودام مبدعتنا الجليلة الأستاذة ربيحة!
لعله يمدح على قصوره في زمن بات الجل لا يكلف خاطره حتى بإشغال فكره بقراءة أو يسماع ما يستفاد منه ، أما هو فإنه أراد ولكن ضرورة الحياة ومتلطلبات العيش وطلب الرزق لم يقض له بوطره.
دمت متألقا محلقا!
تحياتي
سلام لهذه الكلمات القلائل ذات الهم الكبير ، يسكننا عشق الكتاب ويشقنا هم المعيشة علي أنصاف ، كان الكتاب منتصرا ، لكن بعد الابناء صار الصراع منتصرا ، لك تحياتي ، هنا بالسودان يكبر هم القراءة ويشنق حب الكتاب هم المعيشة
ما أسعدني بحرفك دكتورنا الحبيب سمير!