الأديبة نادية
هل كنت هناك؟ ههه. لقد نقلتى صورة بعدسة أديبة..حساسة شكرا لك على هذاالإبداع...
هل كلمة استفظاع يمكن استخدامها هكذا؟ لإدخلها قاموسي
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
الأديبة نادية
هل كنت هناك؟ ههه. لقد نقلتى صورة بعدسة أديبة..حساسة شكرا لك على هذاالإبداع...
هل كلمة استفظاع يمكن استخدامها هكذا؟ لإدخلها قاموسي
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
بل أنا معك عزيزتي فاطمة..
لقد بدات أشعر أنه ليس ربيع عربي ولكنه دمار عربي
نحن هنا في ليبيا نعيش فوضى انتشار السلاح وعدم القدرة على بسط هيمنة الدولة
القلاقل في كل مكان .. مصر, تونس, اليمن , العراق , السودان .. ولن اتحدث عن سوريا
فإلى أين يسير الوطن العربي, ومن ذا الذي يعبث بمقدراته ودماء أبريائه , فوضى وتدمير
لإقتصاديات الأمة .. فإلى متى بأيدينا تنزف دمائنا .. اللهم سلم.
شكرا لك غاليتي على هذا المرور الذي شرف حرفي وأسعد قلبي.
مسكينة أوطاننا لا يريد لها أحد السلامة
لايتورعون في فعل أي شيء من أجل قهرها وجعلها في نهاية الصف
اللهم يارب نرجو من النصر والعزة
تحيتي وتقديري
لاتأسفن علي غدر الزمان لطالما
رقصت علي جثث الأسد كلاب
كم هي رائعة هذه المقالة .. تحليلك منطقي وممتاز وكلنا نشعر به
في الحقيقة وكأننا دمى في مسرح العرائس تؤدي الدور المرسوم
لنا دون أن ندري في مسلسل إنتقام العداء منا ومن شعوبنا وأوطاننا.
وانا أيضا مثلك أتسائل .. ماالذي يجعلنا نخسر كل المعارك أمام الصهاينة
والأمريكان ـ ولم نسير كالمغيبين الأغبياء في الطريق الذي حددوه هم وخططوا له.
شكر كبير غير متناهي لرأيك ومقالتك وبهاء حضورك, ولتعليقك الذي أضاء
بنور معارفك العميقة .