ما كان صادقا دامت الحياة في عروقه تحفظه من الزوال وتمده بوقود الذكرى
وما كان غشاوة انقطع مع الأيام وان كثر في حينه القول والإدعاء
اللهم أبعد رفقة المصالح عنا
نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما كان صادقا دامت الحياة في عروقه تحفظه من الزوال وتمده بوقود الذكرى
وما كان غشاوة انقطع مع الأيام وان كثر في حينه القول والإدعاء
اللهم أبعد رفقة المصالح عنا
من جميل المودة الصادقة اتباع الخطى واقتفاء الرضى واستشمام الموقف المطلوب
والسير على نهج من بقلبك دقات له دافئة
فإن لم تكن فلا تتعنّ ادعاء المحبة
قد يكون في الهجر سلوى عن جراح هو بلسمها الوحيد
العلاقات والصلات لا تثبت براءتها من تهمة الاختلال والمين إلا إذا جاوزت محك الاختبار -من غياب طرف أو نقاش لاختلاف رؤية أو نصيحة صدق أو...- فتبثت بعده
نحن نعيش في زمنٍ لا تستطيع القول فيه لصديق أخطأت
نحن في زمن المجاملات على حساب االفكر والمبادئ والدين
وإن توارت بك الأيام فلا تراك عيني
ففي القلب عين تراك، فأنت مني
ظل حبيسا لا يراه أحد، حيث أحكم عليه اليأس قيوده وأصفاده
يرنو بين الفينة والأخرى بعين الوجد لنافذة الأمل
يحذوه الترقب
يحثه الشوق
يبقيه الرجاء حيا
لعل جَنانه يوما يفك أسره
فيعم دفئه شغاف خَلَده
أمسك قلمه على مضض، يجر فكره ويؤزه مرغما
لا تفعل
الكتابة رغبة بغيرها تفقد جمالها
الادب الهادف المثمر لابد له من امرين:
الاول منشأ انطلاق العمل الادبي
الثاني غاية ومقصد العمل الادبي
فالمنشأ ينبغي أن يكون صادقا ومنطلقا من القلب
والمقصد ينبغي الا يخالف مقصد الشرع
قلوبنا تضيق بها طوارق الصوارف
وانفسنا ادمتها سنان الليالي والأيام
وتذكرت لهذا المعنى المضمّن بين تلك الكلمات معنى جميلا للمتنبي يقول:
رَماني الدّهرُ بالأرزاءِ حتى فُؤادي في غِشاءٍ مِنْ نِبالِ
فَصِرْتُ إذا أصابَتْني سِهامٌ تكَسّرَتِ النّصالُ على النّصالِ
دعوة عند صياغة الأمل
ان نصوغ الامل من خيوط الواقع والحياة، لا من اضغاط الاحلام
أن يعرف كل منا مُقَدَّراته ومؤهلاته... ليعرف ميدانه، لا أن يخوض ميدانا ليس له
فالمناخ يؤثر، والبيئة تحكم
ولتكن على قلة مالَك من خيارات في هذه الحياة:
بصيرا.. لتخطو الخطوات الثابتة
حكيما.. فلا تضيع وراء سراب
لا تحاول التقليد، فالغير قد تكون له حيثياته وخصوصياته
بل خذ نفسك على ما تحمل وما يناسب
ولتكن مع ما أنت عليه، ومع نفسك صادقا
لا تغرر بنفسك اخي الكريم، ولا تمنيها ما لا تستطيع ولا تطيق
فبهذا تنجح، وعلى هذا الدرب تصل
وهكذا أرى الامل ليكون املا