رسالة في حب الله ورسوله

الله الله ما أوقعه في النفس نظما وما أسماه حسا وقولا
لا حرمك الله أجرها أديبنا الكريم

دمت بخير وبهاء

تحاياي

الله الله ما أوقعه في النفس نظما وما أسماه حسا وقولا
لا حرمك الله أجرها أديبنا الكريم
دمت بخير وبهاء
تحاياي

كم أشعر بالراحة والاطمئنان عندما أجد تعليقاً لك
فهو شهادة لي من ذائقة نادرة للأدب عموماً وللشعر خصوصاً
بوركت وجزاك الله خيراً

**(( ما شاء الله ، اللهم صلّ على مصطفاك وعلى آله وصحبه ومن والاك ،
قصيدة إيمانية رائعة ، زادك الله من فضله شاعرنا الكريم ، مع فائق الود والتحايا ))**

**(( ما شاء الله ، اللهم صلّ على مصطفاك وعلى آله وصحبه ومن والاك ،
قصيدة إيمانية رائعة ، زادك الله من فضله شاعرنا الكريم ، مع فائق الود والتحايا ))**

شكراً جزيلاً لشاعرنا الفاضل رياض شلال المحمدي على هذا الكلام الطيب والشهادة الذوقية الراقية.
بوركت وجزاك الله خيراً

بانَ الحَبِيبُ وخَفـْقُ القَلْبِ حاديهِ =نِعْمَ الشَّـفيعُ الذي جادتْ مآتيـهِ

لُقْيَاهُ كالنور ما أحلى بشاشَـتَهُ =والعَـينُ كَحْلى وما أحْلى مآقيـهِ

كم زارَ رُوحي ويلقـاني بِطَلْعَـتِهِ =.أنسى الوجودَ ولا أنسى مَلاقـيهِ

نورُ الهـِدايَةِ في كَوْنٍ وفي مـلأ =.يدعو لـحَقٍّ، وحَـقُ الله دانـيهِ

يَرْضَى لكم حبَّ آلِ البيتِ مَطهَرَةً =...نِعْمَ الأصولُ من الأشرافِ ماضيهِ

والصَّحْبُ من خيرِ خَلْقِ اللهِ كُلِّهِمِ =...نِـعمَ البِطانَةُ بـالتقوى تُآخيـه

فـي حُبِّهِ قِـيَمٌ تَـزدادُ تَكرمـةً .=..تلْكَ المـحَبَّـةُ مَرْضـاةٌ لباريــه

حبُّ الإلهِ من البشرى لذي خُلُقٍ .=..يأبى الدَّنِـيَّة من دنيا تُـناديـه

يُساهرُ الليلَ في ذِكْرٍ وفي سَـهَدٍ .=..يخشى ذنوباً مَضَتْ والقلبُ راثيـه

هذا الحـنين وذا الإشفاق أرَّقَنِي .=..من يومها ضَلَّ دِمعي عن مآقيـه

وبِتُّ أروي خدوداً في الهوى ذَبِلَتْ .=..واللبُّ قَفْرُ الندى يرجو سواقيـه

ربٌّ رحـيم ولا تأخذْهُ مِنْ سِنَةٍ .=..مليكُ ذا الكونِ لا تخفى مَثانـيـه

إنْ تجْعَلِ اللِّينَ في قلبٍ لذي رَحِمٍ ..=.وذي الـحَوائجِ كي ترجو مَرَاضيهِ

يُـنْقذْكَ من كُرَبٍ يَحفَظْكَ مِنْ سَقَمٍ ..=.مَنْ يَـدْعُ رباً فلا تُخشى توالـيهِ

مستمسكاً بكـتاب الله في كَزَزٍ .=..منْ يرجُ قُرْباً فـما الرحـمنُ قَاليـهِ

إن تُخْلِص القلبَ ياداعٍ له وَجِـلاً ..=. يُجِبْكَ ربٌّ ومن أعلى مَعـاليـه

باتت بقَـلْبي أَمَانٍ صِرْتُ أطلبُـها .=..حبُ الرسولِ وحبُّ اللهِ عالـيهِ

أكْـثرْ دُعاءَك تَلْقَى من إجابَـتِه ..=.نِعْمَ الـمُجيبُ فلا تَفْـنى مَـعاطيه

قَرَضْتُ ذا الشعرَ واهتاجت به قِيَمِي ..=.وقلتُ يا قلبُ قُمْ واقطف دواليه

هذا دُعائي وذا الإخْـلاصُ طابِعُـهُ .=..عُنْوانُ ربي : مُجيبُ الدَّاعِ كافيه

أنت الـمُجيبُ وعُـنواني لَتَعـرفه : .=..عَـبْدٌ مُطـيعٌ مُحِبُّ الله راضـيه

يرجو الإجـابة من ربٍّ له كَـرَمٌ ..=. فكُـل ذَرٍّ من الأكـوانِ عاطيـه

ربٌّ عَـفُوٌّ إذا ما العبد طاوعَـهُ ..=. تأتي الإجـابَةُ فـي لـَمْحٍ تدانيه


بارك الله فيك وفيما خطت اناملك

اللهم صل وسلم على سيدنا ونبينا محمد


لله درك ما أعذبك شاعرنا وما أجمل أبياتك
قصيدة أكثر من رائعة ، أسأل الله أن يشفعها فيك وأن تكون شاهدة لك ويكسبك خيرها وخير ما كتبت لها

بانَ الحَبِيبُ وخَفـْقُ القَلْبِ حاديهِ =نِعْمَ الشَّـفيعُ الذي جادتْ مآتيـهِ

لُقْيَاهُ كالنور ما أحلى بشاشَـتَهُ =والعَـينُ كَحْلى وما أحْلى مآقيـهِ

كم زارَ رُوحي ويلقـاني بِطَلْعَـتِهِ =.أنسى الوجودَ ولا أنسى مَلاقـيهِ

نورُ الهـِدايَةِ في كَوْنٍ وفي مـلأ =.يدعو لـحَقٍّ، وحَـقُ الله دانـيهِ

يَرْضَى لكم حبَّ آلِ البيتِ مَطهَرَةً =...نِعْمَ الأصولُ من الأشرافِ ماضيهِ

والصَّحْبُ من خيرِ خَلْقِ اللهِ كُلِّهِمِ =...نِـعمَ البِطانَةُ بـالتقوى تُآخيـه

فـي حُبِّهِ قِـيَمٌ تَـزدادُ تَكرمـةً .=..تلْكَ المـحَبَّـةُ مَرْضـاةٌ لباريــه

حبُّ الإلهِ من البشرى لذي خُلُقٍ .=..يأبى الدَّنِـيَّة من دنيا تُـناديـه

يُساهرُ الليلَ في ذِكْرٍ وفي سَـهَدٍ .=..يخشى ذنوباً مَضَتْ والقلبُ راثيـه

هذا الحـنين وذا الإشفاق أرَّقَنِي .=..من يومها ضَلَّ دِمعي عن مآقيـه

وبِتُّ أروي خدوداً في الهوى ذَبِلَتْ .=..واللبُّ قَفْرُ الندى يرجو سواقيـه

ربٌّ رحـيم ولا تأخذْهُ مِنْ سِنَةٍ .=..مليكُ ذا الكونِ لا تخفى مَثانـيـه

إنْ تجْعَلِ اللِّينَ في قلبٍ لذي رَحِمٍ ..=.وذي الـحَوائجِ كي ترجو مَرَاضيهِ

يُـنْقذْكَ من كُرَبٍ يَحفَظْكَ مِنْ سَقَمٍ ..=.مَنْ يَـدْعُ رباً فلا تُخشى توالـيهِ

مستمسكاً بكـتاب الله في كَزَزٍ .=..منْ يرجُ قُرْباً فـما الرحـمنُ قَاليـهِ

إن تُخْلِص القلبَ ياداعٍ له وَجِـلاً ..=. يُجِبْكَ ربٌّ ومن أعلى مَعـاليـه

باتت بقَـلْبي أَمَانٍ صِرْتُ أطلبُـها .=..حبُ الرسولِ وحبُّ اللهِ عالـيهِ

أكْـثرْ دُعاءَك تَلْقَى من إجابَـتِه ..=.نِعْمَ الـمُجيبُ فلا تَفْـنى مَـعاطيه

قَرَضْتُ ذا الشعرَ واهتاجت به قِيَمِي ..=.وقلتُ يا قلبُ قُمْ واقطف دواليه

هذا دُعائي وذا الإخْـلاصُ طابِعُـهُ .=..عُنْوانُ ربي : مُجيبُ الدَّاعِ كافيه

أنت الـمُجيبُ وعُـنواني لَتَعـرفه : .=..عَـبْدٌ مُطـيعٌ مُحِبُّ الله راضـيه

يرجو الإجـابة من ربٍّ له كَـرَمٌ ..=. فكُـل ذَرٍّ من الأكـوانِ عاطيـه

ربٌّ عَـفُوٌّ إذا ما العبد طاوعَـهُ ..=. تأتي الإجـابَةُ فـي لـَمْحٍ تدانيه


بارك الله فيك وفيما خطت اناملك

شكراً لمرورك الكريم أخي الفاضل أحمد عجيلي ولإعادة كتابة القصيدة بشكل واضح
ولك الأجر الوفير إن شاء الله تعالى
جزاكم الله خيراً

صلى الله على سيدنا ونيبنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
جعل الله هذه القصيدة في ميزان حسناتك أخي الشاعر د. ضياء الدين الجماس ، وحشرك تحت لواء من قيلت فيه ورزقك شفاعته وصحبته في الجنة .

تقديري وتحيتي

اللهم صل وسلم على سيدنا ونبينا محمد
لله درك ما أعذبك شاعرنا وما أجمل أبياتك
قصيدة أكثر من رائعة ، أسأل الله أن يشفعها فيك وأن تكون شاهدة لك ويكسبك خيرها وخير ما كتبت لها

شكراً جزيلاً لأخي الشاعر عصام فقيري
وما أعذب تعليقك وتشجيعك.
بوركت وجزاك الله خيراً

صلى الله على سيدنا ونيبنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
جعل الله هذه القصيدة في ميزان حسناتك أخي الشاعر د. ضياء الدين الجماس ، وحشرك تحت لواء من قيلت فيه ورزقك شفاعته وصحبته في الجنة .

تقديري وتحيتي

شكراً جزيلاً لأخي الدكتور مازن لبابيدي على تشريفه وتنويره هذه الصفحة المتواضعة.
بوركتم وجزاكم الله خيراً