تعود الواحة فهل تعودون؟!!

أستاذنا الكبير
سمير

الحمدلله أن عادت لنا الواحة الخضراء زاهية مزدهرة مشرقة ...

وحفظها الله من كل سوء ...

وكيف لا نعود فما نحن إلا جزءٌ منها ...

دمت أستاذي ودامت الواحة شامخة رائعة ...

خالص التحايا والتقدير

الحمد لله كثيراً

وبكل الفرحة نعود يحملنا الشوق وتظلنا الدعوات الطيبة

في أن يحفظ الله عز وجل هذه الواحة الكريمة

ويجعلها دائماً منبراً للخير والصلاح

دمتم بخير

الأخوة الأحباب:

هذا ما وعدتكم به ... برنامج يسرع الإنترنت حقاً ويعمل لجميع أنواع الاتصال.

هنا تجدونه فاستعملوه .... نصيحة مجرب.

https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ead.php?t=6902


تحياتي وودي

بعد التحية والتقدير ...
هذه هي أفعال الجبناء دائمآ عندما تكون الكلمة أقوى من الرصاصة والحرف أقوى من فوهات المدافع
كل ما نملكه في حطام هذه الدنيا الزائفة التي نعيشها بشعارات براقة من هنا وهناك ولا نملك فيها غير قلم متعب من كثرة الألم والأهات فهنيآ لنا بقدوم واحتنا الخضراء مرة ثانية ...
لذا ومن هذا المنطلق أطلب من المشرفين على هذا الموقع الموقر وأولهم أستاذي الدكتور العمري أن يكون هناك لنا غرفة صوتية خاصة بالموقع نحاول من خلالها أن نناقش كافة المواضيع المتعلقة بوطننا العربي الكبير من خلال الصوت لكي تكون هناك حوارات بناءة في فهم الوضع العربي عمومآ ومن خلال الكتاب والمثقفين والأساتذة جميعهم في حورات بناءة ولو كل اسبوع مرة واحدة نحدد فيها صيغ الحوارات والمسؤولين عليها فأرجوا أن تكون أجابتكم أن شاء الله باليجاب واعتقد ان الامر لايحتاج ألا إلى اضافة أيقونة وغرفة صوتية ولكم مني ومن الجميع جزيل الشكر ونحن في الأنتظار
كما ارجوا من الأخوان معي والذين يكتبون أن يبحثوا هذا الأمر بأنشاء غرفة صوتية
صباح البغدادي

أخي الفاضل صباح البغدادي:
أشكر لك هذه الديباجة الشامخة والتي تشير ببنان التقدير إلى رجل ذي همة وعزيمة وحسن أداء.

نعم أخي ستعود الواحة لتكون لنا واحة من هجير المشاعر وفساد العقول لتكون المنبر الحر الذي يسعى إلى خدمة فكر الأمة وأدبها في مسيرة إعادة الصياغة.

ثم إنني أثني على مقترحك وأؤكد لك أننا هممنا بالأمر منذ سنة ثم أعاقته ظروف وها أنت تعود لتطرحه من جديد وأجدني أبارك هذا الطرح وأدعمه بقوة. المطلوب هو أن يتبرع البعض من أعضاء أسرتنا بتولي الأمور الفنية لهذه الغرفة الصوتية وسنجعلها أكثر من مجرد لقاء أسبوعي للنقاش السياسي. بل سأفعل كما كانت خطتي السابقة بتقسيم أيام الأسبوع لأنشطة مختلفة فيكون يوم للحوارات السياسية الهادفة ويوم تكون صالوناً أدبياً للتناول الثقافي والأدبي ويوم أمسية شعرية لشاعر يحدد سلفاً ويوم للحوار الدعوي والإسلامي. هكذا يتجدد الأمر كل أسبوع وبشكل راقي وهادف بما نرجو أن يكون له إفادة حقيقية.

هل نجد من تأييد؟؟؟؟


تحياتي وتقديري

حمدا لله على إطلالتكم الحلوة
وكفاكم الله شر العثرات
تهانىّ الخالصة على إشراقتكم
وكل الدعوات لكم بالتوفيق وتحقيق المأمول لكم وبكم

نجلاء محمود مِحْرِم

وحمداً لله أن وصلتنا أخيراً أيتها الرائعة لننعم في ظلال حروفك ونسعد في تأمل معانيها.

يداً بيد نحمل الموكول لنحقق المأمول.

لي استئذان ... هل تمانعين أن أعتمد اسمك الكامل معرفاً لك؟؟ أرجو أن توافقي فهو مما يليق بك.


تحياتي وتقديري

ولم لا؟!

تحية تقدير لجهودك .. سمير

دامت الواحة مشرقة بك وبمحبيها سيدي

صباحك رضا

وصباح الواحة حب

لك من الود أجمله

احترامي

لا يسأل مثلك عن الندى وعن العطاء فأنت نبعهما وعنوانهما.

وتفضلك بالإجابة هنا هو فضل منك وإكرام.

دمت للواحة النبراس النقي والصدر التقي والقلب الوفي.

لك من الامتنان والاحترام أعلاه


تحياتي وتقديري

و هل غادرتنا الواحة يوما !

ما أراها إلا تسكننا و نسكنها .

فواحتنا كانت ـ و ما زالت ـ تعطرنا بسلاف الود ، و تمنحنا من ثمر الحكمة ، غير أنه كثيرا ما جف نبعنا ، و قصرت رعايتنا فما حفظناها كما تستحق و يجب ، فنمت فيها بعض أشواك ، و تسلقت بين فروعها بعض متسلقات .

أن غار الماء يوما فرب السماء يسقيك ، و أن كلت الأيادي زمنا فخالق الأكوان يحميك .

الأستاذ الفاضل سمير العمري .. حفظك الله و سدد خطاك و إلى طريق الحق هداك .

تحية معتذرة مقصرة .

قد عدنا ، و ما غادرنا يوما .

و لكن هذه عودة لقلم فاضل يرى أن الدعوة إلى الله حب ، و لكن ظروف سفره و ضياع حروف الأبجدية العربية خارج الوطن منعته من تحرير العودة و الوعد .

متابع الدوحة الطبية .. الطبيب إسلام المازني يعتذر عن عدم الحضور هنا ، و يعد بعودة قريبة .

تحية مبلغة .

مبارك لنا عودة الواحة من جديد..وسلمت ميمنك أخي سمير على هذا الجهد الواضح والذي يستحق منا كل احترام وتقدير..
أرجو أن يتم العمل على حماية الموقع بشكل أو بآخر حتى لا تدنو منه أيدي العابثين..
هنيئا لنا جميعا بهذه الطلة الفريدة من جديد..

أخي د. سمير:

نبارك لكم و لنا أمراً عهدنا رقيّه و ترقيه من سؤدد إلى سؤدد.



مباركة خجولة أمام جهد جلل.

تحياتي لكم جميعاً.