أهلاً بك أختى الكريمة خلود ، دام ابداعم وعطاؤك وألقك ، وسعدنا بمرورك المبهج هنا .
تقبلى تحيتى وتقديرى .. شهادتك للنص وسام شكراً لكِ .
قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
أهلاً بك أختى الكريمة خلود ، دام ابداعم وعطاؤك وألقك ، وسعدنا بمرورك المبهج هنا .
تقبلى تحيتى وتقديرى .. شهادتك للنص وسام شكراً لكِ .
ما أقسى ان ينفى الكبير ويعزل عن الجو الأسري تهربا من صحبته في خريف العمر
في وقت يكون فيه في أشد الحاجة لمؤانسة الأبناء والأحفاد ليخففوا عنه شيخوخته
بعد أن يفنى العمر في تربية أولاده, يتركوه وحيدا في دار مسنين ملازما للكآبة والدموع
بعد ان يغلقوا أبواب قلوبهم وبيوتهم دونه.
يقول الله تعالى في الحديث القدسي:
[إني خلقت الرحم وشققت لها اسمًا من اسمي فمن وصلها وصلته ومن قطعها قطعته].
أرعشت قلبي تشابك أيديهما وتآلف قلوبهما, وقد عقدا الإتفاق وحلفا اليمين بإبتسامة
راضية وبلغة العيون. لم يعد يعنيني ما حدث لهما بعد..
يكفي إنهما تركا دنيا العقوق بإبتسامة هادئة, فقد كانت أرواحهم على موعد ولقاء.
نص باذخ شكلا ومضمونا يطرح القضية بطريقة مختلفة
أدخلتنا في متاهة عاطفية أخذت منا الشفقة والعطف
قصة صافحت كف الأبداع
تحياتي وتقديري وودي.
عقوق وعقوق أديا إلى لقاء النّهاية!
وصف جاذب وقصّة مؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
تحياتى ودعواتى لكِ أستاذتنا المبدعة كاملة بدارنة ، نعوذ بالله تعالى من العقوق وسيئ الأخلاق والجحود مع والدينا ، أسأل الله تعالى لهما الصحة والعافية دوام الشفاء والعافية ... وقد كان القرآن دقيقا عندما قال " عندك " ... اما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما " ( برهما عندك فى بيتك تحت نظرك بالقرب منك وليس فى مكان آخر عند أحد آخر فى مكان غير مكانك بل عندك "
تقبلى منى وافر التحية والاحترام والتقدير
هو العقوق مرّة أخرى .. قصتنا التي تلوكها الأقلام منذ حين
يزعم بعضهم أن للموت رائحة، وربما لم لذلك من الصحة أساس، غير أن مما لا شك فيه أن برودة الميت وتصلبه لا تسمح بتصوره حيّا، فهما لم يكونا قد رحلا في وقت نزهتهما تلك ..
ولا أجد معقولية لبقائهما نائمين كل ذلك الوقت الذي تضمن النزهة مع أسرتيهما ووجبة الطعام
وأخيرا أتساءل عن ندّية النزاع مع أخته بشأن المنزل، والتي ذكرتني بزعمي دائما أن من ينصفون آباءهم في عجزهم أو يحاولون، هم من يكون آباؤهم ظلموهم صغارا، وفي صلف الشقيقة على مائدة الطعام في المنزل المتنازع عليه ما وجدته شاهدا على ما أدعي
قصّ هادف وحرف ملتزم
دمت بخير أديبنا
تحاياي
سيدتى الكريمة استاذتنا المبدعة ربيحة الرفاعة .. نفس الاسئلة كانت تحوم بعقلى وانا أكتب هذا النص
فوجدت أنه لا معقولية لفعل العقوق بعد كل هذا البذل والاحتواء والنضال من الوالدين ؛ فلا معقولية اذاً لأحداثه وليكن السيناريو والحوار أقرب للفانتازيا واللامعقول . وبعد أن فقدت الشخصيات رشدها وعقلها فلا معنى ولا قيمة لأن تحتفظ الأحداث بعقلانيتها ومنطقيتها . انها حالة من العبث المؤذى والمنفر يرتكبونه بتفاهة وصبيانية وطمع زائد ، فلنمارس نحن ضدهم أيضاً هذا العبث ، فهم لا يستحقون الحديث بعقلانية ولا سرداً طبيعياً للمشاهد والتفاصيل ، بعد أن كانت اختياراتهم ومواقفهم مع أغلى الناس أقرب للجنون .
تحياتى وتقديرى العميق .
وليبق حرفك ينير لنا الدروب .
قوبلا بالعقوق
والبر غير الصادق الذي كان من الابن المتصارع مع أخته وزوجته لم يكن أكثر من تمثيلية لخداع ذاته
قصة مؤثرة جدا
شكرا لك اخي
بوركت
رصد إنساني لما يدمع القلب وقد وصل الحال إلى ما وصل إليه من الحجود والنكران وقسوة القلب ، ولا كانت امرأة تدفع الرجل للعقوق إذ ليس أشد على النفس من عقوق الابن للوالدين.
نص قصصي معبر وجميل وإن أثار في النفس من الحزن والغضب ما أثار.
تقديري