طرطور على رأس الملك (قصة قصيرة)

السلام عليكم
الكاتبة الكبيرة / نجلاء محرم
لله درك كم تستطيعين دمج القارء في النص .
فيعيش معك القصة ، ويدخل أحداثها ، حتى نهايتها ، الى أن يتفاجئ أنه يقرأ من شاشة الكمبيوتر.
قصة رائعة من كاتبة رائعة.
ودمتي كاتبة سخية مبدعة.
تحية كبيرة ..كبيرة

وشكر كبير.. كبير.. لك أخى العزيز سلطان
وثق أنك بقراءتك لكلماتى تمنحنى أقصى ما يمكن أن يُمْنَحَ لكاتب من تقدير واهتمام
رعاك الله وأسعدك

نجلاء محمود محرم

هنا أجد ما أبحث عنه دوماً.

إنه الإبداع الكبير في المزج بين الإبداع الأدبي والفكر الهادف في قالب يشد القارئ ويؤثر فيه. أراك هنا تتقدمين الصفوف وتبدعين بما يبهرني حقاً.

أيتها الكاتبة الكبيرة:

لا أجيد المديح وأنت ممن يستحق وأجد الصمت هنا أكثر تعبيراً وتوصيلاً لمشاعر التقدير والاحترام.


أشكر لك ما أمتعتنا به ويسعدني أن تكوني في الواحة بألقك المميز ومكانك الفريد.



تحياتي وتقديري

هنا أجد ما أبحث عنه دوماً.

إنه الإبداع الكبير في المزج بين الإبداع الأدبي والفكر الهادف في قالب يشد القارئ ويؤثر فيه. أراك هنا تتقدمين الصفوف وتبدعين بما يبهرني حقاً.

أيتها الكاتبة الكبيرة:

لا أجيد المديح وأنت ممن يستحق وأجد الصمت هنا أكثر تعبيراً وتوصيلاً لمشاعر التقدير والاحترام.


أشكر لك ما أمتعتنا به ويسعدني أن تكوني في الواحة بألقك المميز ومكانك الفريد.



تحياتي وتقديري

وما الذى أستطيع قوله يا أخى أمام كلماتك الآسرة هذه..
واللهِ إننى لسعيدة جدا بوجودى معكم..
وكم تمنيت أن أحظى بصحبة طيبة مهذبة كريمة ودودة مثلكم..
رأيك يا أخى يسعدنى جدا.. ويجعلنى أصمد أمام جحافل الرافضين لهذا النوع من الكتابة.. التى تتخذ من الفكر أسسا للبناء الأدبى..
شكرا يا دكتور سمير..
رعاك الله.. وأسعدك..

الأخت الفاضلة الحاجة نجلاء
كم أنا سعيد لعودتك إلى الكتابة ، فقد ظننتك قد اعتزلت بعد هذا الاحتجاب الطويل
تحيتي لك و لقلمك المبدع
نزار ب. الزين

مرحبا بعودتك إلى الساحة يا أختنا الحاجة نجلاء
كم سرني أن أرى إبداعاتك من جديد
الشعب الذي يتعلق بالماضي و يهفو إليه، و ينسى حاضره أو التخطيط لمستقبله ، هو شعب فاشل . جميل أن يقرا الإنسان التاريخ و يستخلص العبر منه ، أما أن يتعلق به ؟؟!!!
دمت مبدعة و معطاءة
نزار ب. الزين

الأخت الفاضلة الحاجة نجلاء
كم أنا سعيد لعودتك إلى الكتابة ، فقد ظننتك قد اعتزلت بعد هذا الاحتجاب الطويل
تحيتي لك و لقلمك المبدع
نزار ب. الزين

أخى الرائع الأستاذ نزار
ليس اعتزالا يا صديقى.. وإنما هو إعادة لترتيب بعض الأوراق المبعثرة..
كم سعدت بإشراقتك الطيبة الجميلة فى هذه المساحة..
حاول أن تكثر من التواجد.. لأنك بالفعل تضفى جوا من الاحترام والمودة والحميمية إلى كل مكان تتواجد فيه..
والواحة الجميلة هذه تتبنى كل ماهو جميل ومحترم..
تحياتى يا أخى..

نجلاء محمود محرم