- أمي قد ضقت ذرعاً بتذمره من تأخري في الحمل و أريد أن... , قاطعتها على عجل
- لااااا يا أبنتي , تأملت التقرير المخبري وقالت لها : لا توقظيها ...الآن .
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
- أمي قد ضقت ذرعاً بتذمره من تأخري في الحمل و أريد أن... , قاطعتها على عجل
- لااااا يا أبنتي , تأملت التقرير المخبري وقالت لها : لا توقظيها ...الآن .
نسخة معدلة
- أمي قد ضقت ذرعاً بتذمره من تأخري في الحمل و أريد أن... ,
قاطعتها على عجل
- لااااا يا أبنتي ,
تأملت التقرير المخبري و أضافت
- لا توقظيها ...الآن .
التعديل الأخير تم بواسطة آمال المصري ; 01-11-2013 الساعة 06:07 AM
انسانية مأسوية رائعة
هو تأكد من عدم قدرتها على الإنجاب ولأنه يحبها أخفى عليها تقرير المختبر
هي تضيق ذرعا وتريد توجيه ضربه قاصمة له بأن العيب منه
ولكن الأم بعد قراءتها للتقرير تتأكد أن العيب في ابنتها فتطالبها بالصمت حتى لاتيقظ الحقيقة
هكذا قرأتها وأتمنى أن أكون وصلت لنقطة من بحرها
مبدع أديبنا الفاضل
تحاياي
لن أضيف على قراءة الأديبة الفاضلة آمال المصري شيئا ، ليس تواكلا ، ولكن لأنها قرأت فوفت.
ومضة إنسانية بليغة ، عميقة و فيها ذكاء في الإشتغال.
فقط لي ملحوظة بخصوص تنظيم فضاء النص، أجده يصعب على المتلقي المهمة
أقترح ان يكون على هذه الشاكلة :
- أمي قد ضقت ذرعاً بتذمره من تأخري في الحمل و أريد أن... ,
قاطعتها على عجل
- لااااا يا أبنتي ,
تأملت التقرير المخبري و أضافت
- لا توقظيها ...الآن .
تحيتي أخي ياسر
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
الأخ ياسر
ومضة جميلة و انسانية.
أثني على ما سبق من تعليق الاخت آمال والأخ عبد السلام.
فقط لأضيف أن العنوان كشف الغموض في كلمة "توقظيها".ومن هنا كان اختيارك للعنوان موفقاً كجزء من الومضة القصصية.
مودتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ومضة الحقيقة التي يصعب على اغلبنا ... تجرعها !!
نص ثري.
الإنسان : موقف
جميلة تحتاج الى تركيز يفك ما أكتنز فيها من ابداع ..
رائع ياسر ومبدع .. تحياتي