حقيقة ق.ق.ج

وكثيرا ما نجد مثل امها من تنبهنا الى اشياء نجهلها
ونحن نظن اننات وحدنا من يملك حقيقة
دمت بخير

ومضة الحقيقة التي يصعب على اغلبنا ... تجرعها !!



نص ثري.

وعليكم السلام أستاذ خليل

أنرت المكان أديبنا الفاضل

دمت بخير و ألق

جميلة تحتاج الى تركيز يفك ما أكتنز فيها من ابداع ..
رائع ياسر ومبدع .. تحياتي

وعليكم السلام أستاذ محمد

أنت الجميل أيها الطيب

لك مني جزيل الشكر وبالغ التقدير

مودة وتحية

وكثيرا ما نجد مثل امها من تنبهنا الى اشياء نجهلها
ونحن نظن اننات وحدنا من يملك حقيقة
دمت بخير

أهلاً بالأستاذ محمد

أشكرك على هذه المداخلة الطيبة

وباقات من .... الياسمين .

حرت في الحقيقة لتوجه قراءة الأحبة للنص، برؤيته نبيلا علم أنها لا تنجب وأخفى عنها الحقيقة، بينما هي تقول "ضقت ذرعاً بتذمره من تأخري في الحمل"
وأرى الحقيقة التي يذكرها التقرير وفقا للنص أمرا مشعلا لفتنة لو واجهته به، كأن يكون العائق عنده هو!
وبهذا يكون العنوان واحدا من معطيات النص الرئيسة ومفتاحا قويا لفهمها

تحاياي

حرت في الحقيقة لتوجه قراءة الأحبة للنص، برؤيته نبيلا علم أنها لا تنجب وأخفى عنها الحقيقة، بينما هي تقول "ضقت ذرعاً بتذمره من تأخري في الحمل"
وأرى الحقيقة التي يذكرها التقرير وفقا للنص أمرا مشعلا لفتنة لو واجهته به، كأن يكون العائق عنده هو!
وبهذا يكون العنوان واحدا من معطيات النص الرئيسة ومفتاحا قويا لفهمها

تحاياي

أحسنت و أجدت أستاذتي الفاضلة

فالعائق ربما كان عنده هو و ليست هي بدلالة ( تذمره )

أيامك رضا و سعادة

حرت في الحقيقة لتوجه قراءة الأحبة للنص، برؤيته نبيلا علم أنها لا تنجب وأخفى عنها الحقيقة، بينما هي تقول "ضقت ذرعاً بتذمره من تأخري في الحمل"
وأرى الحقيقة التي يذكرها التقرير وفقا للنص أمرا مشعلا لفتنة لو واجهته به، كأن يكون العائق عنده هو!
وبهذا يكون العنوان واحدا من معطيات النص الرئيسة ومفتاحا قويا لفهمها

تحاياي

أذهب مع الأستاذة ربيحة في ما استنبطته
لا أراه نبلا خاصة و أنه كان يتذمّر
لا توقظيها ... ربما هي فتنة نائمة

أذهب مع الأستاذة ربيحة في ما استنبطته
لا أراه نبلا خاصة و أنه كان يتذمّر
لا توقظيها ... ربما هي فتنة نائمة

أنرررت المكان أستاذ مصطفى

جمعة مباركة إن شاء الله

ومضة اجتماعيّة ناقدة بأسلوب مختصر مفيد
بوركت
تقديري وتحيّتي

ومضة اجتماعيّة ناقدة بأسلوب مختصر مفيد
بوركت
تقديري وتحيّتي

أشكرك أستاذة كاملة

أنرت المكان أيتها الفاضلة