أضحك الله سنك د.جمال

عدتُ لقراءتها بعد أن قرأت سماحة نفس لسيد المكان د.سمير العمري وتعليقك على القصيدة

طوبى لعهدك حيث الحبُ والأملُ !

تحياتي يا صاحبي ولبعث الإبتسامة أعيدها