ا دَهْشَةً أخرى تَصُبُّ ملامحي
في عينِ مرآتي فقدْ فُقِئتْ سُدى
وجْهي توضأ بالبَريقِ وخطوتي
تَتْلو الظِّلالَ وما اقْتَرَفْتُ المَسْجِدا
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
أخي حسين العقدي أنت شاعر شاعر
بلغت بالشعر مبلغا لا يجعلنا نحن نحتفي بك فقط
بل لحروف الشعر وقوافيه أن تحتفي بك أيضاً
لأنك تعرف لها قدرها وتصون لها جمالها وسحرها
بوركت من شاعر مبدع