شهادة في العيادة

الأخ الغالي الشاعر الدكتور ضياء الدين الجمّاس
مدهشة هذه الصورة الحركية , لقطة من عيادة طب الأسنان , أتقنت التفصيلات , واتقنت تصوير الحالة الشعورية ,
بإسلوب شعري عفوي , هذا تمكن كبير , تغبط عليه , ويحسب لك .
تقبل تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان

أستاذي اللطيف الشاعر د. محمد حسن السمان
أقف إجلالاً واحتراماً لشخصك الكريم على لطفك وحسن متابعتك
نعم هي محاولة لتنويع المشاهد الشعرية الحياتية بقصد إمتاع القارئ.
أكرر شكري وامتناني

أخي الحبيب الدكتور ضياء الدين
أسعد الله أوقاتك
أقف بإجلال أمام تواضعك الذي يُشبه كثيراً انحناءة السنبلة الملآنة بالحـَبّ
وإنك لأديب عالم ، وما أنا إلا متعلّم سابحٌ على سِــيف العلم والأدب
بكلمتين أخي الحبيب :
أنا لا أعرف ( الشعر الحر ) ، بل أعرف الشعر فقط ، وأحياناً أقابل ما يُسمى ( شعر التفعيلة)
وكذلك لا علمَ لي ولا صلة إلا بالعَـروض الخليلي .. أراجع فيه معلوماتي يوماً بعد يوم
دمتَ وإثراءك الدائم
تقبل تحياتي

أستاذنا الأديب الناقد مصطفى حمزة حفظه الله تعالى
السلام عليكم
سعدت بكلماتك الطيبات العطرات المعبرة عن عطر فواح كريم الأصل.
ولكم كان حظي مباركاً بمرورك الطيب وتعليقك المرهف الذوق.
أطال الله عمرك ولا حرمنا من هذه الطلة الكريمة العبقة.
بوركت وجزاك الله خيراً

بقدر ما يبعث النص الإبتسام في النفس
بقدر ما يعيد اوجاعا وذكرياتها
فالنص من ارض الواقع ومن منا من لم يزر الطبيب ؟؟
شكرا على التذكير

عافاك الله ورزقك الصحة والعافية
والمعافاة الدائمة في الدين والدنيا والآخرة.
جزيل الشكر لمرورك الطيب أخي الشاعر محمد ذيب سليمان
كما أحييك على طيب كلامك
جزاك الله خيراً

دكتور : وصفت قصيدتك بإتقان ما حصل معي قبل مدة وجيزة
وكأنك رأيتني فوصفتَ حالتي
وصف دقيق بأسلوب اقرب إلى المرح منه إلى غيره

دكتور : وصفت قصيدتك بإتقان ما حصل معي قبل مدة وجيزة
وكأنك رأيتني فوصفتَ حالتي
وصف دقيق بأسلوب اقرب إلى المرح منه إلى غيره

جزيل الشكر د.عثمان مكانسي لمرورك الكريم
هي حالة شعورية مررنا بها جميعاً
ولا يمكن للشاعر أن يصف حالة مشاعر إنسانية إلا أن يكون مر بها أو تمثلها جيداً.
بوركت وجزاك الله خيراً