بيراعة روحك النقية وببراعة حسك الراقي كتب هذا النص المحلق في عوالم من صدق وبراءة ونقاء.
وإني إذ أرى وأشعر مشاطرا الألم الكامن إلا إنني لا أحب أن يستسلم المرء للمرارات ولا للكدر كي لا يكون سهما فيما يشتكي منه محقا ويأسف منه معذورا.
أما اللغة فكانت راقية وافية غير أني كنت أحبذ لو كان الأداء مرسلا بأسلوب الفقرة وعلامات الترقيم فإنه سيكون حينها أنضح ألقا وأفصح عبقا.
تقديري