حين انفتحت مغاليق وطن جريح ..
تنعشني ابتسامة طفل ،
فأغمضُ عينيّ على خيط ألم ،
وأركنُ لجدار عتيق
فأرى رائحةََ َ النبتِ
والتبـن ِ
وأقدامَ المطرْ
ودوائر الخبيزة الخـُضر
وشقائق للنعمان
تبحث عنه هناك ،
تيقنت أني
اهتديت ثانية لنبضي ،
بعد جنون الربيع الذابل

حب الوطن يجعل حروفنا الاتي نكتبها له أحلى
ونثرك جميل بلغته وأسلوبه
ورائع بمضمونه

شكرا لك أخي

بوركت