حِجّر

الأستاذة ربيحة
كل عام وأنت موفورة الصحة والعافية ومن معك
هنا فى دول الخليج مأساة كبيرة لدى الأطفال عند رحيل المربيات. والخادمات.ليس لأن الأمهات عاملات لا لأن الأمهات مشغولات بالتسوق ومراكز التجميل والجلوس فى المطاعم والكافتريات الفاخرة وحتى فى الحديقة تكون الخادمة هى التى تلاعب الطفل..أرى ابنة صديقتى ذات الستة أعوام وبكائها فى المدرسة الهستيرى عندما شاهدت مربيتها الأولى تعمل عند اسرة أخرى وتأتى بطفل تلك الأسرة الى المدرسة وكانت برفقتها أربعة أعوام أرأيت هذا الشرخ الوجدانى؟ناقوس الخطر يدق لأجيال تربية الخدم..

اللواتي تسلمن أبناءهن للخادمات يفقدن أمومتهم
لأن الخادمة تصبح الأم طالما أن الطفل يشعر أنها أمه

قصة قصيرة وجميلة ومؤثرة

شكرا ك أختي الحبيبة

بوركت

الاستاذة الأديبة نداء
تحية طيبة
تربية الخدم هى السائدة الآن.. حتى لامهات البيوت غير العاملات
عندما يمرض تمارضه الخادمة وامه تنام ملئ اجفانها فى المنزل هذا شاهدته بام عيني
عند كبر تلكم الامهات دار المسنين فى انتظارهم لان الطفل ينشاء دون عواطف تجاه ابويه
سلف ودين..المال احيانا نغمة على الا مة العربية
شكرا على مرورك الكريم

حِجر
دفعته بعيدا عنها بقسوة..
فتدحرج.. فى حضن الخادمة..
شم جسدها..وتعلّم ماتحرِك به لسانها..تعلق بها..
فرحلت..
بكاء.. بكاء..ثم صمت فى حيرة..
ثم قلق الانفصال..وفقد مرير
ذات أمومة أرادت أن تحضنه..
فدفعها بقسوة وسألها أين أمي..!

أراها إلى الق ق ج أقرب

معبرة وعميقة

دام إبداعك

كل التقدير

الأديب مصطفي
شكرى لمرورك البهي والتعليق سعدت بذلك
ذات فترة كنت أكتب الق.ق. ج واهاجم من حراسها كمن أتي منكرا
فاصبحت لا أحفل بجنس القص
لأني هاوية وتخصصي بعيد عن الادب
أكتب عندما تنتابني حالة الكتابة
وأقف عندما يقف القلم واترك التصنيف للمختصين
دمت بالف خير

فكرة من خيبة قوية بأمومة وضعت في أيدي المربيات
لكن الأسلوب كان مبتسرا جعل النص أقل تأثيرا من مستوى القصة

أحييك

الأديب د.حسين
صباحات نواضر
شكرا على المرور البهي
عذرا لم أفهم ماتقصد؟
القص مختزل.الكلمات ضعيفة لم تفصح ؟
لم أدرك رؤيتك فهلا افصحت
دمت بخير

هذا هو الفرق بين معنى الأم ومعنى الوالدة وأنا شخصيا أعرف الكثيرات في بلدي ممن يقعن في هذا الخطأ الكبير للأسف.
قصة جميلة ومعبرة بأداء يدل على تمكن ووعي.

الأخت الأديبة رويدة
صباحاتك نواضر
أسعدني مرورك.. شكرا لحرفك الأنيق
أنرت وأضئت
دمت بألفخير

ليست كل أم تستحق شرف الأمومة ، فحتى القطط بالشوارع يصبحن أمهات ،
الأمومة عطاء وتضحية وحب غير مشروط واحتواء وإحساس بالأمان وعطف وحنان عظيم !!
اشنقنا لحرفك الجميل الهادف وقصك البديع البارع.
دمت صديقتي بكل خير.