أحدث المشاركات
صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 21

الموضوع: هَمَساتٌ باكِيَّة

  1. #1
    الصورة الرمزية فايدة حسن أديبة
    تاريخ التسجيل : Jul 2011
    المشاركات : 2,014
    المواضيع : 115
    الردود : 2014
    المعدل اليومي : 0.43

    افتراضي هَمَساتٌ باكِيَّة

    هَمَساتٌ باكِيَّة
    ----------------
    مَتى أَلْقاكَ يا أَمَلًا
    ضَيَّعْتُهُ فَضاعَتْ مَعَهُ أَحْلامي
    فَتَبَخَّرَتْ بِأَشْواقِ الحَنينِ الَّذي كَواني
    كُنْتَ مَلاذي في وَحْدَتي
    كُنْتَ دَوائي مَعَ أَنَّكَ تُؤَجِّجُ أَسْقامي
    أَحْبَبْتُكَ.. عَشِقْتُ هَمْسَكَ.. أَدْمَنْتُ هَواكَ
    بَعَفَوِيَّةِ الحُبِّ بِعَطاءِ الإِحْساسِ..
    عَشِقْتُكَ بِمِحْرابِ الهَوى
    فَتَهَدَّمَتْ بِبُعْدِكَ أَرْكانُ مِحْرابي
    في لُجَّةِ العِشْقِ الـمَفْقودِ
    بَيْنَ الـمَرارَةِ وَالحَنينِ
    حَطَّمْتَ كِبْرِيائي
    وَشَوَّهْتَ صِدْقَ الأَماني
    تَشَرْنَقَتْ مَشاعِري وَأَمْسَتْ فَراشَةً
    مِنْ مَخاضِ وِلادَةٍ عَسيرَةٍ
    مِنْ رَحِمِ مُعاناةِ الحَياةِ كانَ ميلادي
    أَوْصَدْتَ بِوَجْهي أَبْوابَ الحَياةِ
    رَمَيْتَ بي إِلى لُجَجِ الشَّقاءِ
    مَرْكَبي يَمْخُرُ أَعْماقَ الأَلَمِ
    أَغْرَقُ، أَغْرَقُ، أَغْرَقُ
    وَلا أَحَدٌ يَسْمَعُ أَصْواتَ انْكِساري
    دَمْعي نَزْفُهُ ذابَ
    عَلى أَديمِ الوَجْدِ مَسْفوحًا
    تَسْدِلُهُ أَجْفانُ الغُروبِ
    بِقَسْوَةٍ وَجَفاءٍ
    وَأَنْتَ تَتَلَذَّذُ بِإِذْلالي
    اِسْتَعْطَفْتُ اللَّيْلَ اشْتِياقًا
    اِسْتَلْهَمْتُ النَّهارَ انْعِتاقًا
    وَأَنْفاسي تَلْهَثُ تائِهَةً
    عَلى قارِعَةِ الذِّكْرَياتِ
    هَمَساتي باكِياتٌ
    عَلى شُرُفاتِ الرَّحيلِ
    تُبَعْثِرُ الجَوى صارِخًا
    مِنْ مَهْدِ عِشْقٍ ثائِرٍ
    تُعانِقُهُ مَراسيمُ الفِراقِ
    يَرْشُفُ السُّقْمَ مُعَتَّقًا
    تَسْقي أَنينَ الشُّجونِ
    تَرْسُمُ تَفاصيلَ الوَداعِ
    تُرْسِلُ رَسائِلَ النَّدْبِ
    ما بَيْنَ بَوْحٍ وَسُكونٍ
    عَزَفْتُ لَكَ الوَفاءَ ذاتَ فَقْدٍ
    فَنَثَرْتَ أَكاليلَ الجَفاءِ
    عَلى رُفاتِ أَلْحاني
    سَتَبْقى دَمْعَتي الشَّمَّاءُ
    تَقْطُرُ مِنْ دَمي حَتَّى الهَجيرِ
    حَتَّى يُوارى بِالثَّرى جُثْماني

  2. #2
    الصورة الرمزية ياسر سالم كاتب
    تاريخ التسجيل : Jul 2011
    الدولة : وأرض الله واسعة ....
    المشاركات : 1,312
    المواضيع : 172
    الردود : 1312
    المعدل اليومي : 0.28

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فايدة حسن مشاهدة المشاركة
    هَمَساتٌ باكِيَّة
    ----------------
    مَتى أَلْقاكَ يا أَمَلًا
    ضَيَّعْتُهُ فَضاعَتْ مَعَهُ أَحْلامي
    فَتَبَخَّرَتْ بِأَشْواقِ الحَنينِ الَّذي كَواني
    كُنْتَ مَلاذي في وَحْدَتي
    كُنْتَ دَوائي مَعَ أَنَّكَ تُؤَجِّجُ أَسْقامي
    أَحْبَبْتُكَ.. عَشِقْتُ هَمْسَكَ.. أَدْمَنْتُ هَواكَ
    بَعَفَوِيَّةِ الحُبِّ بِعَطاءِ الإِحْساسِ..
    عَشِقْتُكَ بِمِحْرابِ الهَوى
    فَتَهَدَّمَتْ بِبُعْدِكَ أَرْكانُ مِحْرابي
    في لُجَّةِ العِشْقِ الـمَفْقودِ
    بَيْنَ الـمَرارَةِ وَالحَنينِ
    حَطَّمْتَ كِبْرِيائي
    وَشَوَّهْتَ صِدْقَ الأَماني
    تَشَرْنَقَتْ مَشاعِري وَأَمْسَتْ فَراشَةً
    مِنْ مَخاضِ وِلادَةٍ عَسيرَةٍ
    مِنْ رَحِمِ مُعاناةِ الحَياةِ كانَ ميلادي
    أَوْصَدْتَ بِوَجْهي أَبْوابَ الحَياةِ
    رَمَيْتَ بي إِلى لُجَجِ الشَّقاءِ
    مَرْكَبي يَمْخُرُ أَعْماقَ الأَلَمِ
    أَغْرَقُ، أَغْرَقُ، أَغْرَقُ
    وَلا أَحَدٌ يَسْمَعُ أَصْواتَ انْكِساري
    دَمْعي نَزْفُهُ ذابَ (1)
    عَلى أَديمِ الوَجْدِ مَسْفوحًا
    تَسْدِلُهُ أَجْفانُ الغُروبِ
    بِقَسْوَةٍ وَجَفاءٍ
    وَأَنْتَ تَتَلَذَّذُ بِإِذْلالي
    اِسْتَعْطَفْتُ اللَّيْلَ اشْتِياقًا
    اِسْتَلْهَمْتُ النَّهارَ انْعِتاقًا
    وَأَنْفاسي تَلْهَثُ تائِهَةً
    عَلى قارِعَةِ الذِّكْرَياتِ
    هَمَساتي باكِياتٌ
    عَلى شُرُفاتِ الرَّحيلِ
    تُبَعْثِرُ الجَوى صارِخًا
    مِنْ مَهْدِ عِشْقٍ ثائِرٍ
    تُعانِقُهُ مَراسيمُ الفِراقِ
    يَرْشُفُ السُّقْمَ مُعَتَّقًا
    تَسْقي أَنينَ الشُّجونِ
    تَرْسُمُ تَفاصيلَ الوَداعِ
    تُرْسِلُ رَسائِلَ النَّدْبِ
    ما بَيْنَ بَوْحٍ وَسُكونٍ
    عَزَفْتُ لَكَ الوَفاءَ ذاتَ فَقْدٍ
    فَنَثَرْتَ أَكاليلَ الجَفاءِ
    عَلى رُفاتِ أَلْحاني
    سَتَبْقى دَمْعَتي الشَّمَّاءُ
    تَقْطُرُ مِنْ دَمي حَتَّى الهَجيرِ
    حَتَّى يُوارى بِالثَّرى جُثْماني (*)
    سلام عليك ..
    هذه الخاطرة تكرس لوضع نألفه كثيرا رغم كونه شرا مستطيرا ومقتا ظاهرا ..
    العشق .. ذاك الداء العضال الذي لم يكن يوما علامة صحة واعتدال ..
    بل هو مرض مذموم وسلوك تالف وسعي بائس
    ولا يعقل من رجل - أو أمرأة - كرمه الله عقلا وقلبا ثم هو يرهن حياته كلها بشخص أخر ويوقفها كلها عليه بحيث يدور بدورته .. ويتوقف عند سكونه
    بالمعنى الذي عبر عنه أبو الشيص
    وَقفَ الهوى بي حيثُ أنتِ فليس لي, متأخَّرٌ عنه ولا مُتَقدَّمُ.
    وأهنتني فأهنتُ نفسي جاهداً, ما مَن يهون عليك ممَّن يُكْرمُ.
    أشبهتأعدائي فصِرْتُ أحبُّهم, إذْ كان حظّي منْكِ حظّيَ مِنْهُمُ

    وحب كهذا هو مستنقع غواية يعوم في الشر ويغطس ، فلا خير للمحب الوامق فيه
    لأنه مريض أبدا في كلتا حالتيه : قربه وبعده عمن عشقه وهواه

    والحل في كل هذه المعاناة هو الاقتصاد في الحب بحيث يكون صحيا جميلا ونافعا . ويكون وسيلة تتعلق بغاية لا أن يكون في ذاته غاية ليس بعدها مرام
    فالمحاب تتنوع و ومجمعها القلب وهي دوائر بقَدرِ .. فمتى زاد محيط دائرة عن قدرها كان المرض .لاأن هذا الحب يستهلك من القلب مساحات يفترض أنه مشغولة بمحبة أخرى .. وفي القواعد الفقهية ( المشغول لا يشغل ) ... وهنا تبرز الآفة ...فالسيادة والريادة للمحبة القلبية لله .. وما يليها تابع لها ونابع منها ,, ومتى تعلمقت احداها فإنها ولا شك ستنال من محبة الله وستثلم سيادتها وريادتها ,, وهذا ظاهر كائن في كل من عشق ولا أستثني ...
    للموضوع تفريعات ليس هاهنا مقامها ..

    أعتذر عن اطالة ربما جانبت التقييم الأدبي
    وحسبي أنها ترتبط بالفكرة وتسعى - ايجابيا- في معالجتها
    دمتي بخير
    صادق تحياتي

    -----------
    (1) لم تبد الصورة هنا على ما يرام .. فالدموع أصلا سائلة فكيف يتصور من السائل أن يتحول إلى ( مذاب ) إلا ان يكون أصله صلد ... كم أن الوجد كعاطفة سامقة لا يصاغ على أنه أديم وتراب يسفح عليه دمع الهوى ...
    (*) تداعبك الأوزان في خاطرك كما لو كانت تدنو منك حتى تجيزها في زخة قادمة
    فهي تستهل خاطرتك بهزجها ( متى ألقاك يا أملا ..) ...مرورا برجزها ( من مهد عشق ثائر..) وانتهاء به أيضا (حتى يوارر بالثرى جثماني )...

  3. #3
    الصورة الرمزية فاتن دراوشة مشرفة عامة
    شاعرة

    تاريخ التسجيل : Jul 2009
    الدولة : palestine
    المشاركات : 8,906
    المواضيع : 92
    الردود : 8906
    المعدل اليومي : 1.65

    افتراضي

    للألم رقصته الدّائمة على منصّة سطورك غاليتي

    حرف ينتشي بسواد حزنه

    وعشق يتلاطم في محيط الذّاكرة ليغرق الكثير من سفن البهجة

    دام ألق حرفك غاليتي

    محبّتي

  4. #4
    الصورة الرمزية آبو عمرو سليمان شاعر عامية
    تاريخ التسجيل : Jun 2011
    المشاركات : 1,044
    المواضيع : 52
    الردود : 1044
    المعدل اليومي : 0.22

    افتراضي

    نص رائع ينبض بالألم

    شكراً لروعة قلمك أ/فايدة حسن
    ليتَ أني اليومَ طفلٌ
    لايعي معنى القيود

  5. #5
    الصورة الرمزية فايدة حسن أديبة
    تاريخ التسجيل : Jul 2011
    المشاركات : 2,014
    المواضيع : 115
    الردود : 2014
    المعدل اليومي : 0.43

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر سالم مشاهدة المشاركة
    سلام عليك ..
    هذه الخاطرة تكرس لوضع نألفه كثيرا رغم كونه شرا مستطيرا ومقتا ظاهرا ..
    العشق .. ذاك الداء العضال الذي لم يكن يوما علامة صحة واعتدال ..
    بل هو مرض مذموم وسلوك تالف وسعي بائس
    ولا يعقل من رجل - أو أمرأة - كرمه الله عقلا وقلبا ثم هو يرهن حياته كلها بشخص أخر ويوقفها كلها عليه بحيث يدور بدورته .. ويتوقف عند سكونه
    بالمعنى الذي عبر عنه أبو الشيص
    وَقفَ الهوى بي حيثُ أنتِ فليس لي, متأخَّرٌ عنه ولا مُتَقدَّمُ.
    وأهنتني فأهنتُ نفسي جاهداً, ما مَن يهون عليك ممَّن يُكْرمُ.
    أشبهتأعدائي فصِرْتُ أحبُّهم, إذْ كان حظّي منْكِ حظّيَ مِنْهُمُ

    وحب كهذا هو مستنقع غواية يعوم في الشر ويغطس ، فلا خير للمحب الوامق فيه
    لأنه مريض أبدا في كلتا حالتيه : قربه وبعده عمن عشقه وهواه

    والحل في كل هذه المعاناة هو الاقتصاد في الحب بحيث يكون صحيا جميلا ونافعا . ويكون وسيلة تتعلق بغاية لا أن يكون في ذاته غاية ليس بعدها مرام
    فالمحاب تتنوع و ومجمعها القلب وهي دوائر بقَدرِ .. فمتى زاد محيط دائرة عن قدرها كان المرض .لاأن هذا الحب يستهلك من القلب مساحات يفترض أنه مشغولة بمحبة أخرى .. وفي القواعد الفقهية ( المشغول لا يشغل ) ... وهنا تبرز الآفة ...فالسيادة والريادة للمحبة القلبية لله .. وما يليها تابع لها ونابع منها ,, ومتى تعلمقت احداها فإنها ولا شك ستنال من محبة الله وستثلم سيادتها وريادتها ,, وهذا ظاهر كائن في كل من عشق ولا أستثني ...
    للموضوع تفريعات ليس هاهنا مقامها ..

    أعتذر عن اطالة ربما جانبت التقييم الأدبي
    وحسبي أنها ترتبط بالفكرة وتسعى - ايجابيا- في معالجتها
    دمتي بخير
    صادق تحياتي

    -----------
    (1) لم تبد الصورة هنا على ما يرام .. فالدموع أصلا سائلة فكيف يتصور من السائل أن يتحول إلى ( مذاب ) إلا ان يكون أصله صلد ... كم أن الوجد كعاطفة سامقة لا يصاغ على أنه أديم وتراب يسفح عليه دمع الهوى ...
    (*) تداعبك الأوزان في خاطرك كما لو كانت تدنو منك حتى تجيزها في زخة قادمة
    فهي تستهل خاطرتك بهزجها ( متى ألقاك يا أملا ..) ...مرورا برجزها ( من مهد عشق ثائر..) وانتهاء به أيضا (حتى يوارر بالثرى جثماني )...

    سعدت بردك القيم وأوافقك الرأي (...فالسيادة والريادة للمحبة القلبية لله .. )
    جعلنا الله واياكم وقلوبنا عامرة بحب الله
    شكرا للاضافة القيمة وشكرا للملاحظات
    أهلا وسهلا بك دوما

  6. #6
    الصورة الرمزية فايدة حسن أديبة
    تاريخ التسجيل : Jul 2011
    المشاركات : 2,014
    المواضيع : 115
    الردود : 2014
    المعدل اليومي : 0.43

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتن دراوشة مشاهدة المشاركة
    للألم رقصته الدّائمة على منصّة سطورك غاليتي

    حرف ينتشي بسواد حزنه

    وعشق يتلاطم في محيط الذّاكرة ليغرق الكثير من سفن البهجة

    دام ألق حرفك غاليتي

    محبّتي

    شكرا لتولصلك الطيب
    دمت بكل الخير والسعادة

  7. #7
    الصورة الرمزية فايدة حسن أديبة
    تاريخ التسجيل : Jul 2011
    المشاركات : 2,014
    المواضيع : 115
    الردود : 2014
    المعدل اليومي : 0.43

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آبو عمرو سليمان مشاهدة المشاركة
    نص رائع ينبض بالألم

    شكراً لروعة قلمك أ/فايدة حسن

    شكرا لروعة تواجدك الراقي استاذي الكريم
    لا حرمني الله تواصلك

  8. #8
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Nov 2013
    المشاركات : 515
    المواضيع : 34
    الردود : 515
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي

    نص جميل يفيض بالمشاعر والأحاسيس
    تحية تليق

  9. #9
    الصورة الرمزية خلود محمد جمعة أديبة
    تاريخ التسجيل : Sep 2013
    المشاركات : 7,724
    المواضيع : 79
    الردود : 7724
    المعدل اليومي : 1.99

    افتراضي

    إنزعيه من قلبك وانزفيه من شراينك
    انس ايامه وسنينه ولا تجعليه يعبث بحنينك
    فحبه نار تكوي
    استرجعي عمرك
    عودي لذاتك
    لملمي أشتاتك
    أخرجيه من جوفك ........... فهو لا يستحق
    دام الحرف شامخاً
    دمت فرحة
    مودتي وتقديري

  10. #10
    الصورة الرمزية كاملة بدارنه أديبة
    تاريخ التسجيل : Oct 2009
    المشاركات : 9,824
    المواضيع : 195
    الردود : 9824
    المعدل اليومي : 1.85

    افتراضي

    بوح ونزف لجراح عاطفيّة مؤلمة بلغة راقية وصور معبّرة
    أثني على مداخلة الأستاذ ياسر
    لاحبّ يوازي حبّنا لله ورسوله على الأقل لا خذلان فيهما كحبّ بني البشر
    بوركت
    تقديري وتحيّتي

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. همسات ..
    بواسطة بثينة محمود في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 02-11-2016, 04:38 PM
  2. صفاء بوح شفيف،،سيرة باسمة باكية!لعبدالوهاب موسى(بيرم المصرى)
    بواسطة عبدالوهاب موسى في المنتدى تَرَاجِمُ أُدَبَاءِ الوَاحَةِ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 08-03-2011, 04:28 PM
  3. تهنئةٌ باكية !
    بواسطة ماجد الغامدي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 07-09-2009, 01:18 AM
  4. همسات ليل
    بواسطة يسرى علي آل فنه في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 06-09-2005, 08:54 PM
  5. همساتُ روح
    بواسطة يسرى علي آل فنه في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 21-05-2004, 12:24 PM