أهلا بك أيها الشاعر الجميل محمد أبو كشك ، ولا عليك يا صديقي فاسأل وصوّب كما تشاء ، فلسنا منزهين عن الأخطاء والعثرات ، وأنا في بحر اللغة والأدب تلميذ أطلب العلم وأحاول العوم قدر المستطاع وأدواتي بعد أحاسيسي ومشاعري هي التعلم المستمر .
أمّا بالنسبة لملاحظتك للإشباع في ما لونته بالأحمر فقد دخل هنا ( كما تعلم) زحاف الكف فأصبحت فاعلاتن ... فاعلاتُ ،
وأضف إلى ما أشرت إليه ( في المدائن البعيدة )
لو تتبعت التعليقات السابقة لربما عرفت ما القضية
فمنا من يستطيب سمعه فاعلات ( مثلي )
ومنا من تخدش سمعه مثل أستاذنا العزيز مصطفى حمزة
وأكرر أنني كتبتها على ما هي فطربت لها
فإن طربت لها مثلي فهذا جميل ، وإن لم تطرب لها فربما هي فاعلات كما أشار أستاذنا مصطفى حمزة
مرورك جميل وزيارة عزيزة
دمت بخير أيها الشاعر الجميل