كانت هنا

كانتْ هُنا
لا شيء في قلبي سِوَى..
بعض الأملْ..
والذِّكرياتِ
وما تبقَّى مِن بقايا تُحْتَمَلْ..
وبريق دمعاتِ السماء
.. وبرقها
وصراخ رعد الآه مِن ثغرِ المللْ
وحدي أنا..
وبريق أحلام الصبا...
باتت تُغنِّيها جراحي في كسلْ
وحدي أنا .. وصبابتي..
والغيثُ دمــ ــعي..
والعين يأبى.. أن يفارقها الطللْ
تبكي على.. زيتونةٍ
(كانت هنا)
في القدسِ تشكو للرحيمِ
بلا كللْ
تشكو إليه همومها,
وعن النوى.. أو عن ربيعٍ..
قبل أن يأتي.. رحلْ

(كانت هنا)
في القدسِ تشكو للرحيمِ
بلا كللْ
تشكو إليه همومها,
وعن النوى.. وعن ربيعٍ..
قبل أن يأتي.. رحلْ

وبريق دمعاتِ السماء
.. وبرقها
وصراخ رعد الآه مِن ثغرِ المللْ

لله نبضك يا صديقي
أدهشتني يا رجل

شكرا لهذه الروعة

لك خالص تقديري
وكل التحايا

شكرا ايها الحبيب عللى هذات الجمال
والدهشة في النسج والأداء والمعاني
توقفت هنا يا صديقي ..

وعن النوى.. وعن ربيعٍ..
قبل أن يأتي.. رحلْ

لو كانت بدلا من وعن ربيع .. أوعن ربيع لاستوى
واظنها سقطت عفوا .. فقط ألف قبل الواو

مودتي لسعة صدرك

لله نبضك يا صديقي
أدهشتني يا رجل

شكرا لهذه الروعة

لك خالص تقديري
وكل التحايا

صديقي الحبيب, محمد
الشكر لك, أنرتني بمرورك الجميل الذي أعتزّ به
دمت وطنا للجمال أيها البهي
سلامي لروحك الطاهرة
محبتي

شكرا ايها الحبيب عللى هذات الجمال
والدهشة في النسج والأداء والمعاني
توقفت هنا يا صديقي ..

وعن النوى.. وعن ربيعٍ..
قبل أن يأتي.. رحلْ

لو كانت بدلا من وعن ربيع .. أوعن ربيع لاستوى
واظنها سقطت عفوا .. فقط ألف قبل الواو

مودتي لسعة صدرك

أستاذي الكريم, محمد ذيب سليمان

شكرا لكرمك سيدي, أنرتني بحضورك الرقيق,
أشكرك للتصويب أخي الحبيب, تسرعت بعض الشيء قبل النشر
حضورك قلادة شرف أعتز بها
شكرا مجددا
محبك

نص خفيف لطيف حمل معانٍ راقية ، واضح الكلمات جميل التصاوير وعذب الموسيقى


أستاذ أيها الأستاذ

ألف تحية

**(( كانت هنا ! وكنتَ هنا بجميل قولك تبثّ شكواها ، وكنتُ هنا أتأمّلُ وأقرأ ، ولكن .. سيأتي الربيع ولن يرحل وستزدهي المرابع بعطر الأكرمين ، فائق التحايا العطِرات ، مع باقة ورد ))**

رائع أيها الأستاذ
فلقد نثرت طيبا
وكنت للجرح طبيبا
سعدت بمعانقة هذا الجمال
دمت متألقا

نص خفيف لطيف حمل معانٍ راقية ، واضح الكلمات جميل التصاوير وعذب الموسيقى


أستاذ أيها الأستاذ

ألف تحية

شكرا صديقي عدنان
غمرتني بلطفك,
سعيد بك وبمصافحتك حرفي البسيط
سلامي لروحك

**(( كانت هنا ! وكنتَ هنا بجميل قولك تبثّ شكواها ، وكنتُ هنا أتأمّلُ وأقرأ ، ولكن .. سيأتي الربيع ولن يرحل وستزدهي المرابع بعطر الأكرمين ، فائق التحايا العطِرات ، مع باقة ورد ))**

شكرا أستاذي الحبيب رياض
أسعدتني بمرورك العذب,
نسأل الله أن يأتي الربيع, ولا شك بقدموه طالما هناك أقلام حرة كـ قلمك, وقلوب عامرة كـ قلبك
محبتي وجنائن ورد لقلبك سيدي