عادة
نظر إلى الشهرية، تأكد أنه آخر الشهر، حمل ورقة و قلما لِجَدْوَلَة الديون، أفرغ الحَصالة، وجدها فارغة، أحس بخيبة أمل.. حين تذكر أنه أحيل على التقاعد.
من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
عادة
نظر إلى الشهرية، تأكد أنه آخر الشهر، حمل ورقة و قلما لِجَدْوَلَة الديون، أفرغ الحَصالة، وجدها فارغة، أحس بخيبة أمل.. حين تذكر أنه أحيل على التقاعد.
أربعون عاما أو أكثر من انتظار آخر الشهر، ليحسب ما رماه في الحصالة، كافية لاكتسابه هذه العادة.. عنوان جميل، لموضوع نادر التناول، والتفاتة محمودة لشيبنا، وأزمتهم، حين تتخلى عنهم الجهات التي عملوا بها طويلا، فلم تترك لهم سوى القشور.. شكرا لإبداعك المميّز القاص يحظيه.
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
نص موجع ويحكي مصير الكثيرين
في مجتمع لا يحمي ابناءه ..
من افنوا عمرهم في خدمته ..
مودتي
وقفة خاسرة وخيبة أمل على مدخرات العمر الذي أعلن افلاسه دون ان سابق انذار..
رائع أخي يحظيه ..تحياتي
نص جميل ، و موضوع أجمل يعرض لشريحة تفني عمرها في خدمة المجتمع لتجد نفسها في الأخير تواجه الفراغ و التنكر و ربما الحاجة.
تحيتي و تقديري أخي يحظيه محمد سالم
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
هي خيبة تنال الجميع في زمن الماديات
تحيتي وتقديري
لاتأسفن علي غدر الزمان لطالما
رقصت علي جثث الأسد كلاب