قالت دعني ......

نجم صغير يلمع.

وكأنه للظلمة لا يخضع.

ذلك قلبها.
والظلمة عشقها.

قالت دعني أحبك.
قلت وهل أملك صدك؟

تعيس أنا إن فعلت!
أخرجت قلبي وأقسمت.

أن
أحبك جسدا و روح.
أن
أحبك من خلف الصروح.
أن
أحبك - أحبك - أحبك حتى تملئني الجروح.



قالت أتركني أهواك.

قلت وهل لي سواك.

أخي المبدع عبد العزيز حمزة:

أرى مشاركتك الرائعة هنا تحوم حول تخوم الشعر وكأنها لا تكتفي بما لبست من ألق ثياب النثر.


أتابعك عن كثب وبإعجاب.


أهلاً بك.


تحياتي وتقديري

شهادة أعتز بها يا دكتور سمير وكم تسعدني بمتابعتك لمشاركاتي وكم يشرفني ذلك.

مع خالص تحياتي

نعم أخي الحبيب عبد العزيز:
وكأنني بك تكتب الخاطرة وأنت تفكر بالشعر..(أحبك - أحبك - أحبك حتى تملئني الجروح. ) .. وهنا يا صديقي أظن الكيبورد قد خانك في اختيار الهمزة المناسبة لكلمة (تملئني)..
سعدت بالقراءة لك ، وأهلا بك في واحتك

عزيزي الدكتور سلطان كم يسعدني مرورك ، ولا اخفيك انا لست شاعرا ولا احمل جين الشعراء ، انا اسميها خواطر قد تكون التسمية خاطئة ولكني لست شاعرا ....

واعتذر عن الخطأ اللغوي...

مع الشكر والتقدير