اليك مني ...

وإنــﱢي وإِنْ جــانـبـْت ُذِكــْركِ حينًـــــا هــاجـتْ عـلى مضَـضِ الفِـراق مُـهْجَـتي

ريــمٌ ســرى بـيْـن الـقـلـوبِ بـهـاؤُه ُ فــَأزاحَ كـبـْـتــًا بالــنـﱞـفـوسِ يـُبـارِح

لَــيـَروق لـلْـواشـيـنََ صـدودَها بِمـزاعِـمٍ نـَصبـَتْ مـَكائـِدَ لِـلْفـسـَادِ تُصـافـِــح

إِِن ْصاحب الإِخـْلافُ مـنْـك رضًا فـلـنْ تـأْ تـيـكَ غـيْـرُ وَقـاحـةٍ لـك تَـفـْضَح

إِن أنـْت صاحـبْـت الـلﱢـئـامَ مـعـاشـَهـُمْ فـاخْـلـعْ لـبـاسَ الـفـضْـل عـنـها أصْـلـحُ

واخْـتـَـر لـنـفْـسِك مـا يُـلائـِم ُقــدﱠ هـا فــلـعـلﱠ فـي سـوقِ الـورى مـا يـصـْلـُح....

ولنا تتمة بعد رايكم طبعا ...........

ان سمحت لي ببعض الملاحضات
وإنــﱢي وإِنْ جــانـبـْت ُذِكــْركِ حينًـــــا هــاجـتْ عـلى مضَـضِ الفِـراق مُـهْجَـتي

يقال جانب الصواب هنا أضنك قصدت اجتنب

ثم ما هو محل هذا البيت من القصيدة باعتبار قافيته المختلفة عن غيره من الأبيات

ريــمٌ ســرى بـيْـن الـقـلـوبِ بـهـاؤُه ُ فــَأزاحَ كـبـْـتــًا بالــنـﱞـفـوسِ يـُبـارِح

لَــيـَروق لـلْـواشـيـنََ صـدودَها بِمـزاعِـمٍ نـَصبـَتْ مـَكائـِدَ لِـلْفـسـَادِ تُصـافـِــح

اختل الوزن في هذا البيت

إِِن ْصاحب الإِخـْلافُ مـنْـك رضًا فـلـنْ تـأْ تـيـكَ غـيْـرُ وَقـاحـةٍ لـك تَـفـْضَح

إِن أنـْت صاحـبْـت الـلﱢـئـامَ مـعـاشـَهـُمْ فـاخْـلـعْ لـبـاسَ الـفـضْـل عـنـها أصْـلـحُ

عبارة صاحبت اللئام معاشهم أضنها لا تستقيم

ثم عنها على ما أو من تعود هاء الضمير

واخْـتـَـر لـنـفْـسِك مـا يُـلائـِم ُقــدﱠ هـا فــلـعـلﱠ فـي سـوقِ الـورى مـا يـصـْلـُح.... لعك قصدت هنا قدرها


ولنا تتمة بعد رايكم طبعا ...........

أعجبني محمول القصيد فحاولت فقط أن أتفاعل معك و لست من أهل الذكر فأرجو المعذرة إن أخطأت في التقدير أو في التحرير


بوركت

محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

وإنــﱢي وإِنْ جــانـبـْت ُذِكــْركِ حينًـــــا هــاجـتْ عـلى مضَـضِ الفِـراق مُـهْجَـتي

ريــمٌ ســرى بـيْـن الـقـلـوبِ بـهـاؤُه ُ فــَأزاحَ كـبـْـتــًا بالــنـﱞـفـوسِ يـُبـارِح

لَــيـَروق لـلْـواشـيـنََ صـدودَها بِمـزاعِـمٍ نـَصبـَتْ مـَكائـِدَ لِـلْفـسـَادِ تُصـافـِــح

إِِن ْصاحب الإِخـْلافُ مـنْـك رضًا فـلـنْ تـأْ تـيـكَ غـيْـرُ وَقـاحـةٍ لـك تَـفـْضَح

إِن أنـْت صاحـبْـت الـلﱢـئـامَ مـعـاشـَهـُمْ فـاخْـلـعْ لـبـاسَ الـفـضْـل عـنـها أصْـلـحُ

واخْـتـَـر لـنـفْـسِك مـا يُـلائـِم ُقــدﱠ هـا فــلـعـلﱠ فـي سـوقِ الـورى مـا يـصـْلـُح....

ولنا تتمة بعد رايكم طبعا ...........

اسمح لي أخي ان استوحي من معانيك الجميله مما سبق

وهي على البحر الكامل

اني وان جانبت ذكرك حينما ----- هاجت على مضض الفراق جوارح

قد كان ريما واستبد جوانحي ---- فازاح كبتا في النفوس مبارح

قد راق للواشين أن صدودها ---- قد آذنته مفاسد ومصالح

ان رافق الاخلاف منك مودة --- اني بذاك متيم ومسامح

ان أنت صاحبت اللئام معاشهم ---- يأتيك من لؤم اللئام فضائح

فاختر لنفسك ما يلائم قدرها ---- أذ ما أتتك من الحبيب سوانح

ولك التحية بما يجب
فؤاد ----- الترك

السلام عليكم شاعرنا وشكرا على توجيهاتك وتعديلاتك طابت بها نفسي وسما بها قدرك عندي لا تحرمنا من ها سلام

أعجبني محمول القصيد فحاولت فقط أن أتفاعل معك و لست من أهل الذكر فأرجو المعذرة إن أخطأت في التقدير أو في التحرير


بوركت

محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

شكرا اخي الحاج دحمان على تعليقك وردك طابت بها نفسي وسما بها عندي قدرك فلا تحرمنا منها لان من لا يعثر فلن تعرف لنهوضه معنى ومن لايسقط ليس له في نفوس الناس عهد ...مشكور اخي