المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور ضياء الدين الجماس
موضوع القدس في عصرنا هذا من أجلّ المواضيع.
ويجب ألا تغيب عن الذاكرة حتى تعود لأصحابها وأحبابها.
ولقد وضعت إصبعك على الجرح.
بورك اليراع والمداد
تمنيت أستاذي لو انك قلت : حتى تعود ( لنا ) أو حتى نستعيدها، فأنت أهلها ، مذكرا بصلاح الدين وقد كان أهلها .
يرحم الله الشاعر عبد الرحيم محمود الذي كان يعي خطورة تقطيع الأمة وفبركة الكيانات والقطريات والانتماءات
القائل عن الأقصى معبرا عن وعيه ذاك مستقرئا ما يترتب على المقدمات سنة 1935 :
وَالطاعِنونَ وَبورِكَت جَنباتُهُ .... أَبناؤُهُ أعْظِيَم بِطَعنٍ يوجِعُهْ