المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري
بوركت هذه المشاعر الأخوية الراقية ، وبوركت الواحة التي تجمع فيها القلوب على الود والوفاء وحسن الأداء!
نص إخواني رائع فلا فض فوك شعرت به وليد لحظة فعلب فيه الشعور الشعر وحدث بما في النفس من نقاء ووفاء.
لعلني فقط أشير إلى هذا البيت كمثال على أهمية التركيز في رسم الصورة وتحسين الديباجة.
أيا عين هزّي جذوعَ الفؤادِ
أيبقى المُجِّدّ بأيدي اللئيمِ
راقت لي الصورة في البيت الأول غير أني رأيتها معكوسة فلولا اشتغلت على الصورة بين الهز والتساقط من جهة وبين توضيح أن الفؤاد هو الذي يهز العيون,
وفي العجز وجدت لو استعملت الكريم مكان المجد لتلائم الطباق والسجع,
تقديري