الحبّ ليس بحاجةٍ لِـمُـتَرْجِمِ

أخي الحبيب محمد
لن أغضب منك
رغم أني من أشد المبغضين لهذا اللقيط
الذي يسمونه بالشعر الحديث
وما ذاك الرنين الذي تتحدث عنه في بيتك الأول
إلا ضجيج وصخب يلوث الأسماع ويودي بالذائقة
بالطبع رأيي هذا لا يقلل من إعجابي بجمال القصيدة
والتي نظمتها على النمط القديم
تقديري

اهلا بك اخى الكريم حفيد شوقى وحافظ
انا رأيي هكذا فيك بلا مجاملة
انا عن مقصدى بالحديث
فلا لا لا
ليس مقصدى الشعر الحر لا لا لا
اقصد شعر التفعيلة فهو رائع ايضا كما يفعل الفيتورى وفاروق جويدة وووو
ومروركم اسعدنى كثيرا واسف الظروف الجوية هنا رهيبة تقطع سيل النت عنا

قصيدة جميلة بغض الطرف عن حمولتها ،
ولابد أن نقول للجميل إنك جميل ،
تحية لك ولحرفك أبا الياسمين

بغض الطرف عن حمولتها ، السلام عليكم ابا معاذ
ماذا في حمولتها يضايق استاذى ابا معاذ
لا تخف على هوية الشعر انا لا اتحدث عن الشعر الحر بل اقصد بالجديد شعر التفعيلة الجميل الذى يشابه شعر الفيتورى وفاروق جويدة على سبيل المثال
وهو ما يتفق مع تفعيلة الشعر العربي
وكما اخبرتك انفا في الفيس لا تخف على الهوية
فالشعر التفعيلى رائع ايضا ولا خروج فيه عن روح القصيدة الا في عدد التفعيلات
والا لما كنا راينا الموشح الاندلسي ووو
كل ذلك في عباءة الشعر المعتاد
وكما رايت طرحت الفكرة في ثوب عمودى مائة بالمائة ههههههههه
اى اننى احب القديم ولكن يعجبنى شعر التفعيلة اتيضا
ما المانع

جميلٌ هذا الطرح والمقارنة بين القديم والجديد من الشعر .
ربما تتعدد الاراء لكن يبقى للقديم طابعه المتميّز بأصالته .
تحياتي شاعرنا الكريم.

السلام عليكم
جزاكم الله خيرا استاذى الكريم
مروركم شرف لنا ولا تزال الحيرة بين الجديد والقديم

تَتَلَوَّنُ الأشعارُ مِثْلُ زَمانها ** وَلَوَاْنَّ عَنترَ عَادَ كَيفَ يَكُونُ ؟؟!

أظنه يا أخي محمد سيقول:

ولقد ذكرتكِ والرماح نواهلٌ= منّي وبيض الهند تقطر من دمي
فوددتُ تقبيل السيوف لأنها= لمعت كبارق ثغركِ المتبسّمِ

فقد جمع بين الحب والفروسية.

تعجبني هذه الوسطية بين القديم والجديد ، وقد أحسنت كثيرًا.

قصيدة رائعة طاب لنا المكوث في أفيائها الوارفة.

دمت متألقًا أخي.

جزاك الله خيرا أخى الكريم أستاذ هاشم وبارك الله فيكم

أخي محمد
لكل ذوقه وتذوقه
وللقديم متذوقين وللجديد كذلك
والحرف القوي والجميل حضور لا يمكن انكاره
قصيدة جميلة بفكرة نيرة
دمت بخير
موجتي وتقديري

وعليكم السلام اخى الحبيب
مثل منصوبة؟ لماذا ؟ لابد من تبيان سبب نصبك لها
اما عن هذا الشطر
فَالشِّعرُ لَيلَى وَأَنَا الْمَجْنُونُ
/0/0//0 /0///0 /0/0/0
هنا حذفت الرابع الساكن (زحاف) فصارت متفاعلن ---مستعلن وهو مشهور
ولكن صدقنى معك حق فهو ما استثقلته انا نفسي وان اجازه اهل العروض
وشكرا جدا على الاستحسان والتحليل الجميل انا احب هذا
ليتهم يعلمون الان اننى لا امانع من هذا ابدا فهو ما يعلم الناس موضوع ما يجوز في العروض وما لا يجوز
وما اروع اذنك الموسيقية معك الف حق معك الف حق هى هنا ثقيلة حتى وان اجازوها كان على الا اجيزها
اتدرى استاذى ليتنى استطيع الا استعمل اي زحاف ولكن ماذا نفعل الكلمة لابد منها ويقول لك الخليل مفيش مشكلة
ههههههه
نعم نعم هو ذلك ليتنى استطيع الا ازحف او اعلل ولكن للضرورة احكام فعلا

جميلة أخي الكريم وجاري الحبيب .

عذبة رنانة ذات طابع خاص...

حدث اضطراب بسيط في ربط بعض الأحداث ...

أظن أن كلمة ( مثل ) في البيت الذي يقول :

( تَتَلَوَّنُ الأشعارُ مِثْلُ زَمانها ** وَلَوَاْنَّ عَنترَ عَادَ كَيفَ يَكُونُ ؟؟!)

منصوبة على نزع الخافض أو على الحالية .

هذا والله أعلى وأعلم.

جميلة أخي الكريم وجاري الحبيب .

عذبة رنانة ذات طابع خاص...

حدث اضطراب بسيط في ربط بعض الأحداث ...

أظن أن كلمة ( مثل ) في البيت الذي يقول :

( تَتَلَوَّنُ الأشعارُ مِثْلُ زَمانها ** وَلَوَاْنَّ عَنترَ عَادَ كَيفَ يَكُونُ ؟؟!)

منصوبة على نزع الخافض أو على الحالية .

هذا والله أعلى وأعلم.

شكرا شكرا أخى على ...نضبطها ان شاء الله وهى ما علق عليها هنا الافاضل ايضا سابقا
بارك الله فيك اخى على ولا حرمنا الرأي والمشورة ودائما هكذا لا تبخل علينا بتعليقاتك وتصويباتك
والحمد لله على الاستحسان

الشعر يتجدد تلقائيا تجدد البحر وفق الطقس المحيط به ، واللعة الشعرية تفرضها الحالة الشعورية من جهة والبيئة المحيطة من جهة ، وهذا الصراع بين الجديد والقديم لم يقصد به يوما إلا التنكر للقديم والانقلاب عليه وتجريده من أهم خصلة تصفه وهو الوزن ، وأنا ممن يكتب الشعر بلغات أجنبية ويعرف أن الغرب ليس عنده بحور ولا أوزان وأن ما يسمونه شعرا هو بالضبط أشبه ما يكون بالنثر الأدبي في العربية ، ويبقى الشعر العربي حالة إنسانية خاصة وأرقى أنواع الفنون الأدبية الإنسانية فريدا مجيدا.

أما نصك هنا فقد كان أقرب للنظم منه للشعر ، ولكنه كان يحمل فكرة ورأيا رددت عليه برأيي أعلاه ، وأزعم أن شعري وشعر بعض من الشعراء يمثل بالضبط ما تقول في الموازنة بين الأصالة والحداثة ، والنص كان معبرا وجميلا عموما خلا بعض مواضع شابها بعض أمر لعهل من أهم ما أريد أن أاشير إليه على عجالة:

أولا .. موضوع الزحاف الذي تحدثت عنه وأقول لك هذا ليس من زحافات بحر الكامل ولا حتى تفعيلة الكامل بل هي من زحافات مستفعلن في بعض البحور فقط.

ثانيا ... مثل حقها النصب على الحالية أو على الظرفية أيهما شئت.

ثالثا ... لا يقال احترت بل حرت ولا احتار بل حار.

تقديري

الشعر يتجدد تلقائيا تجدد البحر وفق الطقس المحيط به ، واللعة الشعرية تفرضها الحالة الشعورية من جهة والبيئة المحيطة من جهة ، وهذا الصراع بين الجديد والقديم لم يقصد به يوما إلا التنكر للقديم والانقلاب عليه وتجريده من أهم خصلة تصفه وهو الوزن ، وأنا ممن يكتب الشعر بلغات أجنبية ويعرف أن الغرب ليس عنده بحور ولا أوزان وأن ما يسمونه شعرا هو بالضبط أشبه ما يكون بالنثر الأدبي في العربية ، ويبقى الشعر العربي حالة إنسانية خاصة وأرقى أنواع الفنون الأدبية الإنسانية فريدا مجيدا.

أما نصك هنا فقد كان أقرب للنظم منه للشعر ، ولكنه كان يحمل فكرة ورأيا رددت عليه برأيي أعلاه ، وأزعم أن شعري وشعر بعض من الشعراء يمثل بالضبط ما تقول في الموازنة بين الأصالة والحداثة ، والنص كان معبرا وجميلا عموما خلا بعض مواضع شابها بعض أمر لعهل من أهم ما أريد أن أاشير إليه على عجالة:

أولا .. موضوع الزحاف الذي تحدثت عنه وأقول لك هذا ليس من زحافات بحر الكامل ولا حتى تفعيلة الكامل بل هي من زحافات مستفعلن في بعض البحور فقط.

ثانيا ... مثل حقها النصب على الحالية أو على الظرفية أيهما شئت.

ثالثا ... لا يقال احترت بل حرت ولا احتار بل حار.

تقديري

جزاكم الله خيرا أميرنا الحبيب
هي فعلا كانت فكرة للموازنة ليس أكثر وأنا سعيد جدا بأن أيقظت هذه اليتيمة من سباتها فقد كدت أن أنساها
وتقديري الكبير لمروركم وتصويبكم وسأراعي ما أشرتم إليه ان شاء الله
جزاكم الله خيرا أميرنا الحبيب وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته

جميل أخي محمد
لا فضّ فوك..