تُحب الصالحين وَأنتَ منهـــم ... فيا الله ما أحلــــى البِضَاعة
ومثلي من تجارتهم معاصي ... نُحبّهمُ وَنَطمَعُ في الشَّفَاعَة
د / ضياء الدين الجماس
أصلح الله عملك ، وبلغك منزلة الصالحين ( الفردوس الأعلى )
استمر ونحن معك متابعون ، ونسأل الله أجر المتابعة .