يا ملهم الساعات

هنا الابداع ... يرصف حروفه وألقه

أستاذنا ذيب ... أنت بحق في الابداع ذيب

...
(من عتمـة الديجـور ضـوءاً مواليــا ) كأن الواو سقط سهوا ( ومن عتمة ...

- ومثلها (في العتمــة الملقــاة تعــلم مـا بيـــا )

كل الحب لقلببك الجميل وقلمك الرائع
على جمال المرور والملاحظة

2اخي الحبيب
في البحر الطويل " الخرم " احدى زحافات فعولن وذلك بحذف الفاء
وتبقى " عولن " وتقلب الى " فعْلن "
لك التحايا

وجدت الروعة هنا تتحدث عن نفسها
حرف رقيق يعوم في بحر عميق
ولغة شعرية لا يتقنها إلا الكبار
دمت والشعر المميز أستاذنا

شكرا لك أخي نافذ الجعبري على
رقة حرفك وجمال تداخلك الكريم
مودتي وكل الحب

الله عليك سيدى واستاذي ما تلك الروووووووووعات وما هذا الألق
حروف من نور ومعاني ننهل منها فلا تنفد
تحاياي

قصيدة رائعة على بحر رائع ، يا شيخنا الشاعر الجميل الحساس الذي ينشد ألحانه على ألحان الغرام ،
تحية لك ولحرفك الخلاب ،
وددت لو كان البيت التالي :
فتلـك الكئـــوس الظــامئـات لِزقِّــــه
بكـين جوىً من بعــد دمــع خواليـــا
كما يلي :
فتلـك الكئـــوس الظــامئـات لِزقِّــــه
بكـين جوىً من غير دمــع خواليـــا

مودتي وتقديري

شكرا أخي الحبيب لحسن على جمال المرور
ورقة المداخلة ,, امنياتي لك بالخير
اما ملاحظتك فلا يمكنني الإعتراض عليها فهي رؤيتك التي احترمها
بحسب الحالة التي كنت بها عند دخولك النص والقراءة
ولكن حالتي التصويرية عند الكتابة وجدت منالحالة التياحاكيها ما كتبت
مودتي لقلبك الجميل

الأخ الغالي الشاعر الكبير الأستاذ محمد ذيب سليمان
أعدتني إلى عتبات الزمن الجميل , إلى زمن الجزالة حرف ونسجا , وسيمفونية جرس , وقصيدة أحببت من عيون الشعر العربي :
وفي الرمل منا نسوة لو شهدنني
بكيّن وفديّن الطبيب المداويـــــــا
وها أنا أتشرف بقراءة هذه الدرة الشعرية , التي حملت عراقة وأصالة الزمن الجميل , واستفاضات إبداعية ,
تجلت بديناميكية الصورة , وطلاوة الحرف وروحانية النسج الذين يميّزان شعر الشاعر الكبير محمد ذيب سليمان .
تقبل تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان

الله عليك سيدى واستاذي ما تلك الروووووووووعات وما هذا الألق
حروف من نور ومعاني ننهل منها فلا تنفد
تحاياي

شكرا اخي محمد على جمال التداخل ورقتها
كل الحب لقلبك

ما أجملها معزوفة أيها الشيخ المثخن الحرف بالهوى والمعاني

أمتعنا القصيد لحنا ومعنى

دمت بخير وألق

تحاياي

الأخ الغالي الشاعر الكبير الأستاذ محمد ذيب سليمان
أعدتني إلى عتبات الزمن الجميل , إلى زمن الجزالة حرف ونسجا , وسيمفونية جرس , وقصيدة أحببت من عيون الشعر العربي :
وفي الرمل منا نسوة لو شهدنني
بكيّن وفديّن الطبيب المداويـــــــا
وها أنا أتشرف بقراءة هذه الدرة الشعرية , التي حملت عراقة وأصالة الزمن الجميل , واستفاضات إبداعية ,
تجلت بديناميكية الصورة , وطلاوة الحرف وروحانية النسج الذين يميّزان شعر الشاعر الكبير محمد ذيب سليمان .
تقبل تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان

مودة صادقة اذخرها ودائما لطلتك الراقية ايها الحبيب
ما اجمل اطلالتك وكم تميزني بها
كل الحب لقلبك الجميل
وسام هي دائما
لك الود

ما أجملها معزوفة أيها الشيخ المثخن الحرف بالهوى والمعاني

أمتعنا القصيد لحنا ومعنى

دمت بخير وألق

تحاياي

سيدتي
شكرا لمرورك الأجمل
أنرت المكان
لك الود

سأغرق قلبيَ المشتاق للعشق عنوة
وعهـداً بأن أبقـيه في الليل سـاقيـا


شكرا للمارين من هنا وشكرا لتداخلهم الجميل
في هذا البيت خلل عروضي ..
كم كنت اتمتى لو ان احدا أشار اليه ونبهني لكنت له من الشاكرين المقبل رأسه
ولكن للأسف لم ينتبه له وربما لأنني انا ايضا لم انتبه لذلك ولا بأس

سأغرق قلبيَ المشتاق للعشق عنوة خلل هنا
وتعديله

سأغرق قلبي في ثرى العشق عنوة

شكرا مرة اخرى لكم