دمــوع مصـــر

دموع مصر
1. ما عاشقٌ مثلي أَحَبَّ رُبَـاكِ
يا مصرُ قومى واسمعي لفتاكِ
2. أنا فارس الأوطان نادى مصرهُ :
آن الأوان لكى أصون حماكِ
3. آن الأوان لكى أرى رَاىَ الفدا
خفاقةً تشدو بـها يُمْناكِ
4. كيف العروبةُ في ابتسامٍ أو هَنا
والشعب في مصر الكنانة باكى
5. لا تحزنى يا مصر دمعُكِ موجعٌ
ويعزّ لو يومًـا- بكتْ عينـاكِ
6. الدمع يقتلنى فما بال الدّما
كيف القـرارُ وذاكَ بحر دماك؟!
7. يا أمتى مصر الأبيّة لم تزلْ
درعَ الصمود إذا العدوّ رماكِ
8. عجبًا إذا هان الملوك مخافةً
أن تُسقِطَ التّاجَ العتيقَ يداكِ
9. فرأوكِ للأحرارِ معقلَ نورهمْ
ورأَوْا سلامَتَهُمْ بِـمُـرِّ شَقَـاكِ
10.حُـرِّيـَّةٌ في مصـرَ كادَ أريـجـُها
تَشْتَمُّهُ أنفُ الضّعيف الباكى!
11.هي مصر كالليث الجسور بقيدها
والغابُ ساكنةٌ بغير حراكِ
12.أََعَلَى عِدًى تبكى البواكى حَسرةً
والأسْد في مصرٍ بغير بواكى؟!

ما عاشقٌ مثلي أَحَبَّ رُبَـاكِ يا مصرُ قومى واسمعي لفتاكِ أنا فارس الأوطان نادى مصرهُ آن الأوان لكى أصون حماكِ آن الأوان لكى أرى رَاىَ الفدا خفاقةً تشدو بـها يُمْناكِ كيف العروبةُ في ابتسامٍ أو هَنا والشعب في مصر الكنانة باكى لا تحزنى يا مصر دمعُكِ موجعٌ ويعزّ لو يومًـا- بكتْ عينـاكِ الدمع يقتلنى فما بال الدّما كيف القـرارُ وذاكَ بحر دماك؟! يا أمتى مصر الأبيّة لم تزلْ درعَ الصمود إذا العدوّ رماكِ عجبًا إذا هان الملوك مخافةً أن تُسقِطَ التّاجَ العتيقَ يداكِ فرأوكِ للأحرارِ معقلَ نورهمْ ورأَوْا سلامَتَهُمْ بِـمُـرِّ شَقَـاكِ حُـرِّيـَّةٌ في مصـرَ كادَ أريـجـُها تَشْتَمُّهُ أنفُ الضّعيف الباكى! هي مصر كالليث الجسور بقيدها والغابُ ساكنةٌ بغير حراكِ أََعَلَى عِدًى تبكى البواكى حَسرةً والأسْد في مصرٍ بغير بواكى؟!

شاعري الجميل محمد..
ماأجمل هذه العاطفة الصادقة التي لمستها في هذا النص البديع...
حفظ الله مصر وأهلها من كل مكروه ..
ومصر ياسيدي لاتحتاج إلا إلى الله ثم إلى أهلها الأوفياء..

تحيتي وتقديري..

الشاعر المبدع محمد أبو كشك

سرني التعرف إليك من خلال هذه القصيدة الوطنية الرائعة .

نسأل الله أن يرفع الشدة والبلاء عن كل بلاد المسلمين وكنانتها مصر الحبيبة .

تحيتي وتقديري

كافية كافية صادقة في حب أم الدنيا
طبت أخي محمد
وطاب بوحكم الجميل
تحياتي
ومحبتي

بوركت ايها الحبيب وبورك الحرف الذي يعرف اتجاهه
وهنيئا لمصر بشباب يعملون على رفع قيمتها بين الأمم
وارجو من الله ات تعودكما كانت حصن ودرع الأمة التي يرفع شأنها
مصر واجهة الأمة ولا بد ان تعود الى ما كانت عليبه
دمت راقيا

ما عاشقٌ مثلي أَحَبَّ رُبَـاكِ يا مصرُ قومى واسمعي لفتاكِ أنا فارس الأوطان نادى مصرهُ آن الأوان لكى أصون حماكِ آن الأوان لكى أرى رَاىَ الفدا خفاقةً تشدو بـها يُمْناكِ كيف العروبةُ في ابتسامٍ أو هَنا والشعب في مصر الكنانة باكى لا تحزنى يا مصر دمعُكِ موجعٌ ويعزّ لو يومًـا- بكتْ عينـاكِ الدمع يقتلنى فما بال الدّما كيف القـرارُ وذاكَ بحر دماك؟! يا أمتى مصر الأبيّة لم تزلْ درعَ الصمود إذا العدوّ رماكِ عجبًا إذا هان الملوك مخافةً أن تُسقِطَ التّاجَ العتيقَ يداكِ فرأوكِ للأحرارِ معقلَ نورهمْ ورأَوْا سلامَتَهُمْ بِـمُـرِّ شَقَـاكِ حُـرِّيـَّةٌ في مصـرَ كادَ أريـجـُها تَشْتَمُّهُ أنفُ الضّعيف الباكى! هي مصر كالليث الجسور بقيدها والغابُ ساكنةٌ بغير حراكِ أََعَلَى عِدًى تبكى البواكى حَسرةً والأسْد في مصرٍ بغير بواكى؟!

شاعري الجميل محمد..
ماأجمل هذه العاطفة الصادقة التي لمستها في هذا النص البديع...
حفظ الله مصر وأهلها من كل مكروه ..
ومصر ياسيدي لاتحتاج إلا إلى الله ثم إلى أهلها الأوفياء..

تحيتي وتقديري..

جزاك الله خيرا اخى الكريم
كلامك جميل يبهج القلب للمتابعة ومروركم نور مصر كلها يا أخا مصر وولدها البار

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

حفظ الله مصر وأبناءها أيها الكريم من عاديات الزمن
وجعلها قمرا منيرا مستعليا عن كل يد لبست سوادها لتقطف الورد في عقر داره

الأديب القدير محمد محمد أبو كشك
برغم الشجا يبقى لنا براحا بهذه الروح لتتنكّبه
وهي تعيد للوطن النازف أيام صفائه وبهائه بين أوجاع القصيد

تقبل مني مفردات التقدير

بوركت ايها الحبيب وبورك الحرف الذي يعرف اتجاهه
وهنيئا لمصر بشباب يعملون على رفع قيمتها بين الأمم
وارجو من الله ات تعودكما كانت حصن ودرع الأمة التي يرفع شأنها
مصر واجهة الأمة ولا بد ان تعود الى ما كانت عليبه
دمت راقيا

مرورك شرف لى ايها الكريم
وهذه الصورة في توقيعكم نبهنى لها اخى على الان
يالها من قصيدة وحدها ,,أرجوك غيرها فهى قاسية جدا جدا وهى في نفس السياق الذى نتحدث فيه
ومع انها صورة الا انها تساوى الف قصيدة لا تحرمنا استاذى محمد من المرور والتعليق دائما

قصيدة جميلة حملت كل معاني الوفاء والحب للوطن ،
ومالك أيها المصري الوفي لا تكون كذلك وآباؤك مضرب المثل في حب الوطن ،
ولربما هذه القصيدة تستثير مشاعر الغيرة لدى أم الحسين ، هههههههههه
طبت وطاب حرفك أيها الأخ والصديق
تقديري

قصيدة فيها الوفاء والصلاح والشعور الوطني الطاهر

اللهم افرج كربة مصر

والشعب في مـصـر الكنـانـة بـاكـى = باك

أتمنى مراعاة الفرق بين الياء والألف المقصورة

شكرا لك أخي الشاعر الرائع محمد أبو كشك

بوركت