الحلبة 2 مسابقة درع الواحة الذهبي الدور قبل النهائي خريف 2013

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فليسمح لي إخوتي الكرام والذي شرفوني بمرورهم الكريم , أن أرد على أختي الشاعرة المبدعة سكينة جوهر.
رحمك الله يا أخية وبارك بك وأطال عمرك, لكني لا أوافق على انسحابك , من هذا العرس الجميل الذي يسعى بهدفه الأوحد وهو عناق الحرف والقافية , والإرتقاء بالقصيدة مبنى ومعنى , أما فوز فلان أو فلانة , فهو آخر الهم والمبتغى.
كما أنك يا أخية ظلمت قصيدتك الرائعة , والتي لا تقل جمالاً وبناء , بل ربما تسمو على ما نثره قلمي المتواضع , وأنا أزعم بأن ذلك يرجع لطيب ونبل قلبكم .
أرجو أن نستمر سوية في هذا المشهد الشعري الجميل , يداً بيد , واضعين نصب أعيننا, الريادة في الحس والشعور في اللغة والحرف , والفوز الحقيقي لنا هو تآخينا على هذه الصفحات.
لكم من أخيكم كل تحية وتقدير وإعجاب...

ـ

ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ

بكل حق والله أستاذي الشاعر المبدع بشار البدوي العاني

وعن طيب خاطر والله أنسجب معلنة لكم الفوز

إن معرفتي بك أخي الفاضل وبمقدرتك الشعرية ليست من اليوم

فمن زمن وأنا أشرف بالقراءة لكم

ولو كنت أعلم والله أنك المنافس لي بالحلبة قبل وضعي

قصيدتي بثوان ماوضعتها ..

وأكرر ليس انسحابي تهربا كما سيقول البعض

وليقولوا ما يقولوا ...فالفخر لي أن أعطيت قصيدتكم

الغراء صوتي ..وإن كان البعض سيؤول قولي إن

انسحابي إجلالا وتقديرا لكم فأقول : إن انسحابي

إجلالا وتقديرا لقصيدتكم ..وإن لم يرق لسيادتكم انسحابي

هذا فكلها أربعة أيام وأهنئكم أخي الفاضل بفوز قصيدتكم

داعية لكم بالفوز دوما ..وإن كان سيادتكم محقا في القول

أن الفوز للشعر بلاشك وليس للشاعر دوما

بارك الله فيك أخي وشاكرة لكم نبل الذوق ودماثة الخلق

وطبت بخالص تقديري

قصيدتان رائعتان

و شاعران مؤثران جميلان

شكرا كثيرا لكما

يا إلهي

موضوع المسابقة رائع
وهذه الروح في "الواحة" أكثر من الروعة ذاتها


فعلاً .. وعلى الواقع نقرأُ ثلاثية آل النقاء
"أدب ، فكر ، أخلاق"

شكرًا لكِ شاعرتنا أ. سكينة جوهر ،
والشكر موصول لأخي أ. بشار البدوي


وتغمد الله الشهداء بواسع رحمته ،
وألهمنا وإياكم الصبر والسلوان

أختي الكريمة سكينة
أتمنى عليك الاستجابة لرغبة الأخوة الأحبة بالعدول عن قرارك بالانسحاب
وأخص بالذكر أخي الحبيب بشار البدوي العاني
وقد نثر كلاكما من روائع الكلم ما يستحق منا ومنكم المتابعة حتى النهاية
آملا منك جميل الاستجابة وقد عرفنا عنك سمو خلقك وصفاء نفسك
مع خالص التقدير

القصيدتان جميلتان للغاية، رغم بعض الهنات في كِلْتيْهما..

تقارب كبير، يجعلني أمتنع عن التصويت..

شكرا لروعتكما.

سعدت كوني بين نصوصكم بما قدمت من تصوير ورؤى مختلفة حول نفس الموضوع
وهذا من حكمة الله ان يكمون لكبل بصمته ورؤيته
لتمايز الإبداع واختلاف الطعم والصورة
مودتي لكما

القصيدتان جميلتان للغاية، رغم بعض الهنات في كِلْتيْهما..

تقارب كبير، يجعلني أمتنع عن التصويت..

شكرا لروعتكما.

ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ

شكراً لمرورك العبق أخي الشاعر محمد النعمة بيروك

ولست معك أبدا في امتناعك عن التصويت

أعد القراءة مرة ومرة ومرة وبلاشك ستختار

-إن شاء الله - الأجمل لغة وتعبيرا وفكرا

وتقبل خالص تقديري

سعدت كوني بين نصوصكم بما قدمت من تصوير ورؤى مختلفة حول نفس الموضوع
وهذا من حكمة الله ان يكمون لكبل بصمته ورؤيته
لتمايز الإبداع واختلاف الطعم والصورة
مودتي لكما

ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ

شكرا لجميل مرورك شاعرنا المبدع

محمد ذيب سليمان

وصدقت فيما قلت ( من حكمة الله ) أستاذي

ولكم التقدير

أختي الكريمة سكينة
أتمنى عليك الاستجابة لرغبة الأخوة الأحبة بالعدول عن قرارك بالانسحاب
وأخص بالذكر أخي الحبيب بشار البدوي العاني
وقد نثر كلاكما من روائع الكلم ما يستحق منا ومنكم المتابعة حتى النهاية
آملا منك جميل الاستجابة وقد عرفنا عنك سمو خلقك وصفاء نفسك
مع خالص التقدير

ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ

جزيل شكري على مروركم العاطر أخي الشاعر نافذ الجعبري

ومعك في كل ما تقول أخي ووعدت أن أتابع الحلبة والمارين بها

- إن شاء الله -ولكن بداخلي يقين كبير من تفوق قصيدة أخي المبدع

الشاعربشار البدوي على قصيدتي مما يجعلني أتقاعس عن عمل دعاية

تصويت لقصيدتي المتواضعة .....

وحتى وإن سحبت قرار انسحابي وفازت قصيدتي بأصوات من يعرفونني

فقط بواحتنا الأدبية الوارفة فسأتنازل عن فوز قصيدتي لقصيدة أخي بشار

عن قناعة أنه أفضل مني شاعرية وأروع لفظا ومعنى وبيانا وإجلالا

لشحصه النبيل وتقديرا لخلقه الفاضل ....

وأعلن بناءً على طلبكم أخي نافذ وطلب كثير من الأخوة الذين أشكرهم

على مشاعرهم الطيبة وأكن لهم كل تبجيل ( سحب قرار انسحابي )

متمنية لكم أخي المبدع نافذ الجعبري التوفيق - إن شاء الله -

عشق الحياة بسحرها واستهترا*
ومضى على أفنانها متبخترا

يا ويل حب الذات , إن حكم الهوى
وغدا أسيراً للأنا ومُحقّرا

كن كالكريم اذا تبدّت حاجة
دفن الخصاصة في الرمال وعفّرا

الشّرّ سيلٌ عارم ٌومعربدٌ
والخير كالطّلّ الشفيف تحدّرا.

لو رمت تطلب من شحيح بغْيةً
لنأى بجانبه وخدّا صعّرا

بك تفخر الواحة وقصيدتك الرائعة تسطر بصيحفة العز والفخر حقيقة لقد أبهرني الإبداع في موضوع الإيثار من جميع الشعراء



دمتم بخير