كان يجب أن يجثو على ركبتيه وينحني ليقبل كفيها الحنونين
ولكنه جثا الآن على قبرها وعض أصابعه!
الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كان يجب أن يجثو على ركبتيه وينحني ليقبل كفيها الحنونين
ولكنه جثا الآن على قبرها وعض أصابعه!
أهو الندم على ما كان يفعله بأمه قبل وفاتها,
لكنه جثا الآن على قبرها وعضَّ أصابعه!, عضَّ أصابعه حسرة, ولكن لماذا جثا بعد وفاتها,ولم يجثو قبل الوفاة؟! ربَّما لأنه ذاق من أبناءه ما أذاقها, فالدائرة تدور, أو ربَّما شعر بالحاجة إليها... التفسيرات كثيرة
ومضة جميلة, هادفة
أشكرك أ. ولاء
دمتِ بخير
سأكتفي بكِ حلما
كلنا يفعل ذلك حينما يفقدها
ليس تقصيرا أثناء حياتها
ولكن .. لماذا لم اكن طوال عمري تحت قدميها ..
ربما وانا الفاقد لها منذ البعيد جدا ابكيها اللحظة
وما كنت عاقا للحظة
شكرا لك