أهكذا عرشكم...

كتبنا شيئًا
جعلوه مدادًا لذات الهزل
و لم نخرج من جلد الحرف
تمزّق من الركض لهاث الأرض
صعدنا إلى منارة مفقودة
من تحت الماء قالوا أهكذا عرشكم؟
و الضوء يشرأب.......

كتبنا شيئًا
جعلوه مدادًا لذات الهزل
و لم نخرج من جلد الحرف
تمزّق من الركض لهاث الأرض
صعدنا إلى منارة مفقودة
من تحت الماء قالوا أهكذا عرشكم؟
والضوء يشرأب.......

أخي الأكرم الأستاذ لطفي
أسعد الله أوقاتك
كأنك بومضتك الغامضة البديعة هذه تنعى حظّك وغربتك الفكرية والنفسيّة بينهم !
- يشرأبّ = يشرئبّ
تحياتي

شكرا لك
دمت بخير


تقديري الكبير
...

التقاطة بديعة يغلفها الغموض غلفتها اللغة الشاعرية
شكرا لك أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

وقد يشرئب الضوء.. كاشفا ما كتب وما لم يكتب، وبالغا بسطوعه أشواطا تقدر مسافاتها بحجم عمق الحقيقة المدفونة تحت جلد الحرف عمدا..

أخي لطفي
جميلة ومضتك.. برموز مكثفة..
كن والضوء حين سطوعه على موعد..

حضور ممتع

و عطر كلماتك أجمل
أشكرك سيدتي
دمت في بهاء

..

الاديبة بابية


مرحبا بك

أشكرك


تقديري الكبير
..

ومضة أدبية جميلة اللغة والتكثيف.

لا فض فوك!

تقديري

متى سيشرئبّ الضّوء ليمحو آثار العتمة السّائدة؟!
ومضة لاذعة
بوركت
تقديري وتحيّتي

أستاذي العزيز
بورك فيك
دمت في بهاء و نور
تقديري