خاصرة .. وثلجٌ .. و ...

هُدهُديات ريشه..

وللأحباب لو كتبت ذراعي
سلام ٌ لا تطـــول له الـذراع ُ

كبير ٌ يبتدي من نبض قلبي
وتأوي في جناحيه البقاع ُ

يُظلل حُبنا الآتي و يمضي
إلينا حيث يُمطرنا الوداع ُ

فإن أبقيته صدري رثاني
وإن غنيته انتفض اليراع

الثلج والخاصرة

صدى لنداءات أم تنادي طفلها .. تستجديه النهوض
...
قم يا صغيري ..أقامَ الثلج في طرقي
دفّئْ جناحيَّ .. واختمْ قصّةَ الغرقِ

قمْ لي .. فدتك الليالي طالَ عاتقها
عليّ مُحْكَمة الأستار بالأرقِ

لله ما حملته الروح من أسفٍ
عليك يا نجمة يصبو لها أفقي

لله روحٌ صراع الطين أنهكها
ما بين خاصرة تدمى وصمت تقيْ
....
قم يا شفائي فأسقامي تحاصرني
دفّئْ جناحيَّ .. واختمْ قصّةَ الغرقِ

الله الله على هذه المشاعر المتوقدة والقريخة المتألقة .......سلمت يداك

الأخ الكريم
والشاعر الحبيب
محمد العامر الفتحي


قصيدة تحمل مشاعر صادقة
لألام أمتنا
حين يطغى الظلم

ولله در القائل
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة
على النفس من وقع الحسام المهند

وهذا ما نحياة في أمتنا


بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

أستاذي الكبير
ما زالت النصوص فقيرة إلى مثل حضورك
شكرا وخالص التحايا

قصيدة وجدانية عميقة الأثر رجفت لها أوتار القلب واضطرب الشغاف
تشرفت بالتعرف إلى شاعر مبدع يرسم الحرف ببراعة وجمال
الأخ محمد الفتحي ، لا فض فوك

إعجابي وتحيتي

أستاذي الجميل مازن
سلم قلبك
وكل الشرف لي بمرورك
وفقك الله خطاك

قصيدة شجيّة نقلت إلينا بعضاً من ألم الأشقاء في خيام البؤس..
وانتقالٌ رسمه الكاتب ما بين الواقع المؤلم وذكريات عاث بها المستبد.
تحياتي.

أسعد الله قلبك مثلما أسعدتني بهذا المرور الكريم
ولك التحية

بارك الله بك وبأمثالك أيها الشاعر الإنسان الحر
لروحك عبق الياسمين ولقلبك الجوري
دمت بألق وتقبل إعجابي ومودتي وتقديري

أستاذي وليد
لمثل وقوفك على النص تبرق الأسارير
وتضحك الأزاهير
تقبل مودتي

شاعرية متدفقة بأنامل المبدع الفنان
أحييك أخي الشاعر

شاعرية متدفقة بأنامل المبدع الفنان
أحييك أخي الشاعر

أشكر جمال الحضور أخي الجميل الحسين الحازمي
ومدين لهذا البهاء

لله أنت تحمل الهم وتثير الشجون!


اليوم فقط أيها الحبيب غام الطرف ألما وأسفا وهو يرى طفلين اسود جلدهما من الأوساخ ينقبان في الأرض ويأكلان منها ما لا نعلمه وما لا نراه لصغره.


قصيدة رائعة شعرا وشعورا وترصد الحال التي ما عادت نفوس الأحرار تطيق معها صبرا.


دمت بهذا النبل وهذا الألق!


تقديري